هذه مجرد أمثلة، وقد يعاني الأفراد من أعراض مختلفة بناءً على عدة عوامل مثل العمر والصحة العامة وكمية النقص.
من الضروري استشارة الطبيب لتشخيص نقص الفيتامينات وتقديم العلاج المناسب.
يمكن للطبيب تحديد ما إذا كان نقص الفيتامين يتطلب تغييرات في النظام الغذائي أو تناول مكملات غذائية.
سوء التغذية
من الشائع أن يؤدي اتباع نظام غذائي غير صحي وغير غنيّ بما يحتاجه الجسم من الفيتامينات إلى نقصان مستويات هذه الفيتامينات.
ويشمل ذلك عدم تناول ما يكفي من الفواكه، والخضراوات، والحبوب، والبقوليات، واللحوم، والدواجن، والمأكولات البحرية، ومنتجات الألبان المدعمة.
كما تشمل الأنظمة الغذائية التي يُمكن أن تزيد من خطر حدوث نقص الفيتامينات ما يلي:
النظام الغذائي النباتي: يزيد النظام الغذائي النباتي الذي يفتقر للحوم من خطر نقص فيتامين B12 وفيتامين B7، كما يزيد عدم تناول منتجات الألبان من خطر نقص فيتامين D.
النظام الغذائي الخالي من الغلوتين: يتميّز النظام الغذائي الخالي من الغلوتين باحتوائه كميات قليلة من الحبوب، والتي تُعدّ مصادر طبيعية غنية بالفيتامينات.
لذا فإنّ اتباع هذا النظام قد يزيد من خطر نقص فيتامين B9 وفيتامين B1.
النظام الغذائي الغني بالأطعمة المصنّعة: يحتوي هذا النظام الغذائي نسبة عالية من الأطعمة المصنّعة، وهو منخفض الفواكه والخضروات الطازجة، وبالتالي قد يزيد من خطر الإصابةبنقص فيتامين E وفيتامين K.