هذه هي أنواع القدور التي أستخدمها في مطبخي!

لطالما احترت باختيار القدور المناسبة للطهي، فالأنواع في السوق كثيرة ما يجعل الاختيار صعباً. ولأنني أحب الطهي وأدركت بعد العديد من التجارب مدى أهمية الطناجر في نجاح وصفاتي، سأشارككم اليوم أبرز القدور التي استخدمها في مطبخي وأهم ميزاتها لتحصلي في كل مرة على "أطيب طبخة"!

ias
أفضل قدور للطبخ

1- الألمنيوم

تتميز الطناجر المصنوعة من الألمنيوم بسعرها المنخفض كما هي خفيفة، مثالية في تمرير الحرارة وقد تدوم لمدة طويلة إن تم استخدامها بعناية. تجنبي استعمالها لتحضير اليخنات التي تحتوي على مكونات حمضية مثل الطماطم حتى لا يفسد سطحها. جربي هذا النوع لتحضير ملوخية مصرية.

2- القدور غير اللاصقة

تصنع عادة القدور غير اللاصقة من الألمنيوم المأكسد ويتم تغطيتها بطلاء يمنع التصاق الطعام مثل التيفلون أو التيتانيوم. تجنبي الملاعق والأدوات المعدنية حين تستخدمينها حتى لا تتجرح أسطحها وتفسد. شخصياً، أعشق هذا النوع، فهو مثالي لتحضير معظم الوصفات مع القليل من الزيت كما يمكن تنظيفه بسهولة تامة. لكن أنصحك بعدم استخدامه لتحضير اللحم فهو بطيء في تمرير الحرارة. جربيه لتحضير أرز بالحليب أو فاصولياء خضراء سوتيه.

3- الستانلس ستيل

تنفرد حِلل الستانلس ستيل بأسطحها التي لا تتفاعل مع أي نوع من الطعام ما يجعل الطهي فيها آمناً ولذيذاً، خاصة إذا كانت ذات جودة عالية. هي مناسبة لتحضير ورق عنب باللحمة أو يخنة البازيلاء بالكاري. قد يلتصق اللحم مباشرة بعد وضعه لكن لا تقلقي، فما ان يبدأ بالنضج حتى يتوقف عن الالتصاق.

4- السيراميك

ترتفع أسعار قدور السيراميك لكنها تستحق التجربة خاصة إذا تبحثين عن طريقة لطهي أطباق صحية أو وصفات دايت من دون إضافة الزيت أو الزبدة. استخدميها لتحضير الدجاج بالأرز للرجيم.


مواضيع ذات صلة

اكتشفوا عالم الأرز: الأنواع والنكهات التي تأسر الحواس

فوائد شاي المتة…عديدة ومتنوعة إكتشفوها

وداعًا لتساقط الشعر: كيف يساعد الكركديه على تقويته

القثاء بين الغذاء والدواء… تعرفوا على فوائده الصحية

حقيقة أم خرافة.. هل الكمون ينحف؟ الإجابة ستدهشكم

ما هي أهم أنواع فواكه للأطفال وما الكمية الموصى بتناولها؟

البرقوق ومضادات الأكسدة: اكتشفوا قوة الطبيعة في محاربة السرطان!

لحم البط: نكهة رائعة وفوائد غير متوقعة!

أكل لذيذ: سهل وسريع تستطيعون تحضيره في المنزل

ما هي فوائد عشبة المليسة؟ وما علاقتها بتهدئة القلق والأعصاب؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية