هل يزداد وزنك مؤخرًا؟ إليك السبب الغريب!

يزداد وزننا في بعض الأحيان من دون أن نجد تفسيرًا واضحًا، فنلجأ إلى أساليبٍ غير صحيّةٍ لخسارته. ولكن، هل بحثت عن السبب لتتخلصي من هذه المشكلة نهائيًا؟

ias

إن كانت برامج الطبخ من بين برامجك المفضلة، فقد وجدت المشكلة وراء وزنك الزائد. أثبتت الدراسات وجود صلةٍ بين برامج الطبخ والبدانة. فعندما نشاهد الطهاة يحضرون الأطباق الشهية الدسمة، نميل إلى تحضير أطباق مماثلة. أجريت الدراسة على 500 إمرأة، وتم فصلهنّ بين مجموعتين: المجموعة الأولى تتابع باستمرار برامج الطهي والمجموعة الثانية لا تتابعها. قارنت الدراسة المجموعتين وتوصّلت إلى نتيحة مفاجئة.

المجموعة التي تتابع برامج الطبخ يزيد وزن المرأة فيها 6 كيلوغرامات مقارنةً بالمرأة التي لا تتابع هذه البرامج في المجموعة الثانية.

تستقبل البرامج التلفزيونية طهاةً مشهورين من كل أنحاء العالم، فيتأثر المشاهد بهم ويطمح ليصبح ببراعتهم. وللأسف، يحضّر معظم هؤلاء الطهاة المأكولات والحلوايات الدسمة، فيحاول المشاهد تحضير هذه الأطباق في منزله. ومن ناحية أخرى، عندما نشاهد برامج الطبخ ونرى كلّ تلك الأطباق الشهية، نشعر بحاجة لتناول الطعام حتى وإن لم نكن نشعر بالجوع. وإن كانت الأطباق المعروضة غنية بالدهون، يصبح لدينا ميل لاختيار الأطعمة والحلوايات الدسمة والوجبات السريعة.

إن وقعت ضحيّة برامج الطبخ وازداد وزنك، إليك من أطيب طبخة مجموعة من المأكولات الصحيّة مثل ستروغونوف الفطر لايت أو جرّبي شوربة حرق الدهون لتتخلصي من الوزن الزائد، خاصةً عند منطقة البطن.

وإن كان المشاهد يزيد وزنه بسبب مشاهدة برنامج طبخ، فما حال فريق أطيب طبخة برأيكم ؟


مواضيع ذات صلة

هل تعلمون ما الفرق بين الحليب المبستر وغير المبستر؟ إليكم الإجابة

كيف تصنعون القهوة كالمحترفين؟ أسرار النكهة تبدأ من هنا!

صاج المصابيب... عبق التراث في كل لقمة!

الكرز من الفواكه الخارقة التي تحتوي مركبات بيولوجية قادرة على قتل الخلايا السرطانية!

من الكريمية إلى المنعشة: تعرّفوا على أنواع جبنة فيتا لوصفاتكم اللذيذة

خلاط الشوربة: مزايا رائعة ومفيدة ستجعلكم لا تستغنون عنه في مطبخكم!

لآلام الركبة: استخدموا أوراق الملفوف لعلاج هشاشة العظام!

تجربتي مع شرب الماء للتنحيف ناجحة أسهمت في تحسين صحتي على جميع الأصعدة

ما هو الكافيار؟ لماذا يطلق عليه تسمية اللؤلؤ الأسود؟ إليكم كافة التفاصيل

تجربتي مع الشاي الأخضر للتنحيف: هل فعلًا يستحق كل هذا الضجيج؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية