اعراض الحمل بولد

ان الجواب على سؤال اعراض الحمل بولد ليس مثبتا علميا الا اننا نقدم لك منموقع اطيب طبخة بعض التقاليد التي تتداولها النساء الحوامل بين بعضهن.

ias

قلة الغثيان الصباح

بعض النساء يعتقدن أن قلة الغثيان الصباحي هي إشارة للحمل بولد إلا أن الحقائق العلمية اثبتت أن كلّ امرأة حامل تختلف عن الأخرى من ناحية ارتفاع نسبة الهرمونات خلال الحمل.

الوحام القوي

يسير الإعتقاد بأن المرأة الحامل بولد تميل إلى تناول أكلات مالحة ولاذعة المذاق كالشيبس والمخللات في حيت أن المرأة الحامل ببنت تتناول السكريات بكثرة. إلا أن الدراسات العلمية أثبتت أن الوحام يتعلق فقط بالعادات الغذائية التي قد تتغير لدى الحامل!

ارتفاع البطن

إذا كنت حامل، قد تجدين أن العديد من الأشخاص حولك يحاولون أن يحزروا جنس مولودك من خلال ارتفاع او انخفاض مستوى بطنك فإذا كان مرتفعاً يعتقدون أنك حامل ببنت والعكس صحيح إذا كان منخفضاً! لم تتأكد هذه المعلومات علمياً لكنها من التقاليد القديم التي تتداولها النساء بين بعضهن!

حالة البشرة

يعتقد البعض أنه إذا كانت المرأة حامل ببنت فإن هذه الأخيرة تسرق جمالها وصحة بشرتها في حين أنها تبدو مشرقة أكثر عندما تكون حامل بولد. يقول البعض أيضاً أن المرأة الحامل بولد تعاني فقط من هالات سوداء تحت عينيها لكن بعيداً عن البثور ومشاكل البشرة. لكن الدراسات العلمية لم تثبت هذه المعلومة إذ أن هورمونات المرأة تتغير خلال الحمل وقد تظهر عليها علامات التعب والإرهاق حتى لو كانت حامل بولد!

هذه فقط عينة عن أعراض الحمل بولد التي تتداولها النساء بين بعضهن ويبقى الكثير منها. طبعاً لا يمكنك الاستعانة بهذه الأعراض إذا كنت حامل ومن المهم أن تزوري طبيبك باستمرار حتى تتأكدي من جنس مولودك.


مواضيع ذات صلة

لماذا لا يمكن الاستغناء عن قصدير الفرن في مطبخكم؟

الكيمتشي والرشاقة: هل هذا الطبق الكوري يساعد فعلًا في التخلص من دهون البطن؟

القهوة السعودية في Expo 2025 Osaka

طريقة عمل الأرز للمبتدئين: إكتشفوا أفضل طريقة بالخطوات

أطعمة لذيذة لتخفيف ألم التسنين: أطفالكم سيعشقونها!

إذا كانت الخفاقة الفرنسية هي الوحيدة التي تستخدمونها في المطبخ فأنتم مخطئون!

للحصول على عناصر غذائية أكبر.. قوموا بمزج هذه الأطعمة معًا!

حلو المذاق... عظيم الفوائد! البلح الأحمر كما لم تعرفوه من قبل

اكتشف الباحثون أن الموز الناضج ينتج مركبًا طبيعيًا قويًا قادرًا على استهداف الخلايا السرطانية

2025's Winning Bread!

إشتركي بنشرتنا الإخبارية