رجيم عليا بهات الذي ساعدها على إنقاص 16 كيلو في 3 أشهر

عندما دخلت الممثلة الشابة والحسناء عليا بهات إلى عالم التمثيل في بوليوود، كانت جميلة وممتلئة. لكن بغرض المشاركة في فيلم ‏‏"‏Student of the Year‏"، اشترط المخرج أن تنقص من وزنها فما كان بها إلا أن اتبعت نظاماً غذائياً صارماً امتدّ على فترة 3 ‏أشهر وأنقصها 16 كيلو! لقد نالت نتائج خسارة عليا بهات لوزنها إعجاباً واستغراباً لدى الكثير من معجبيها. لكن ما هو السر في ذلك ‏وكيف استطاعت أن تفقد وزنها وتصبح بهذه الصورة؟!‏ تعرفي على كل التفاصيل من موقع اطيب طبخة.

ias

إعترفت نجمة بوليوود الهندية الجميلة عليا بهات بأنها ابتعدت عن الكثير من الاطعمة الأحبَ إليها بغرض الوصول إلى ما هي عليه ‏اليوم واستعانت بمساعدة مدرب اللياقة البدنية حتى تصل إلى هدفها.‏

وضع مدرب اللياقة البدنية عليا على نظام غذائي يخلو من الأطعمة التي تحتوي على السكريات. كما أنه اوصاها بعدم تناول الأطعمة ‏التي تحتوي على مواد زيتية حتى المفضلة لديها وهي البطاطس المقلية. إبتعدت عليا أيضاً عن الأطعمة التي تحتوي على سكر مكرر ‏ونشويات وكربوهيدرات مضرّة بالصحة. فكان نظامها الغذائي يعتمد على تناول الخضروات والدجاج. كل ذلك طبعاً بالإضافة إلى ‏شرب الماء المتواصل للحفاظ على ليونة جسمها وممارسة الرياضة لمدة 30 إلى 40 دقيقة لـ4 مرات في الأسبوع كالركض والسباحة ‏والكيك بوكسينغ للمحافظة على رشاقتها.‏

تفقدي ايضاً رجيم هازال كايا  

ماذا عنك؟ هل ستجربين هذا النظام الغذائي على طريقة عليا بهات؟ لا تنسي أنه لايجب الإبتعاد كلياً عن النشويات ولكن يجب ‏الإستمتاع بها بإعتدال والإبتعاد عن الأنواع الضارة منها.‏


مواضيع ذات صلة

هل تعرفون الطريقة الصحيحة لتناول بذور اليقطين؟ إليكم أفضل الطرق!

تعرفوا على أطعمة تحافظ على شباب بشرتكم وتعزز إنتاج الكولاجين!

اختياراتكم الذكية لأنواع الأطعمة ستجعلكم بصحة أفضل!

أضرار الأكل الغير صحي: أبرزها زيادة الوزن والإصابة بالأمراض المزمنة

إدارة نسبة السكر في الدم من أهم فوائد أكل جوز الهند!

أطعمة تُكمل بعضها البعض… اجمعوها لتحصلوا على فائدة مضاعفة!

هل تعلمون أنّ شرب عصير الأناناس في الصباح يسمح بإزالة المخاط من الرئتين بشكل طبيعي

الأكلات الهندية: نكهات فريدة وأطباق متنوعة عليكم تجربتها!

هل شرب الشاي يوميًا يقوّي العظام أم يضعفها؟ الإجابة قد تفاجئكم!

ما هي فاكهة الكيوانو ولماذا تُعرف باسم “الخيار الإفريقي الشائك”؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية