هذه هي الخطوات الصحيحة لحفظ الرمان في الفريزر

من منا لا يضعف امام منظر حبّات الرمّان اللامعة وطعمه الذي يجمع بين الحلو والحامض؟ رغم عشق الكثيرين لهذه الحبوب الحمراء الّا ان حظّهم قليل في الحصول عليها طوال ايام السنة، فالرمان سريع التلف ومواسمه محدودة.

ias

فوائد الرمان لا تعد ولا تحصى، فهل كنت تعلمين ان له دور في تفتيت حصى الكلى؟ اذا كنت من محبي هذه الفاكهة وترغبين بتناوله واستخدامه في اكلاتك مثل البابا غنوج، فسنطلعك على طريقة تخزينه في الفريزر لعام كامل! اليك التفاصيل

كي تحافظي على حبّات حمراء متلألئة طوال السنة، ولتضمني تخزيناً ناجحاً، عليك اختيار افضل حبّات الرمّان. تفقدي هذه الأمور:

  • تفقدي القشرة الخارجية، واحرصي على ان تكون رقيقة وخالية من اي تشوهات او تشققات
  • اختاري حبّات ثقيلة. فوزن حبة الرمان مؤشر لاحتوائها على كمية كبيرة من العصير
  • لا تحضري الّا الحبات الدائرية، فلا ترغبين بأن تخزني بذور في آخر مراحل نضجها
  • كلما كان اللون اغمق، كان الخيار افضل

تفريز الرمان

الخطوة الاولى 

  • اغسلي حبّات الرمان جيداً، ثم قسّمي كل حبة الى 4 أجزاء.
  • في مصفاة، افرغي بذور الرمّان وانتبهي من ان تفرّقي القشور عنها.
  • ضعي المصفاة جانباً لمدة 10 دقائق حتّى تصفّى بذور الرمّان كلياً.

الخطوة الثانية 

انقلي بذور الرمان الى وعاء واضيفي عليه السكر. تحتاجين الى كيلوغرام من السكر لكل 5 كيلوغرامات من الرمان. 

الخطوة الثالثة 

 اعصري 5 حبّات من الليمون الحامض، اضيفيها الى وعاء الرمان والسكر، وقلّبي جيداً.

الخطوة الرابعة 

افرغي بذور الرمّان في الأكياس الخاصة بالتفريز بالكمية التي ترغبينها، واحرصي على سحب الهواء قبل اغلاق الأكياس.

ضعي الأكياس في الفريزر، وتلذذي بفاكهة الرمّان المفرّزة لمدّة عام كامل!


مواضيع ذات صلة

هل تعرفون ماذا يحدث لجسمكم عند تناول البرتقال يوميًا؟

لماذا يُنصح بنقع الباذنجان قبل الطهي؟ إكتشفوا الأسباب

كيف تصنعون مشروب الكاكاو الساخن كالمحترفين؟

فوائد زيت جوز الهند للاسنان : تخلّصوا من الكبتيريا المضرّة بشكل نهائي

هذا ما يحدث لجسمكم عند تناول الأفوكادو يوميًا

هل زيت دوار الشمس صحي؟ إليكم الإجابة كاملة

هل تعرفون الفرق بين الفجل الأبيض والأحمر؟ أيهما أكثر فائدة للهضم؟

الجبنة الزرقاء: مذاق فاخر وفوائد لا تعرفوها!

طريقة حفظ البروكلي لأطول فترة ممكنة من دون أن يذبل

​بذور الشيا وصحة العظام: ما الذي تقوله الدراسات؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية