تعرفي على كمية الكركم المسموح بها يومياً حتى تتناولي الجرعة المناسبة

اذا كنت تتساءلين ما هي كمية الكركم المسموح بها يوميا تعرفي من موقع اطيب طبخة على النسبة التي يمكنك تناولها من هذا النوع المفيد من البهارات

ias

الكركم

يعتبر الكركم من البهارات التي نستخدمها كثيراً في المطبخ وهو يتميز بلونه الأصفر الفاتح. يحتوي الكركم العديد من العناصر الغذائية والبروتينات المهمة للجسم وهو يدخل في صناعة الصلصات، الحلويات، المشروبات والأكلات الهندية مثل الكاري والإيدام. في ما يلي كمية الكركم المسموح تناولها يومياً.

  • إن الجرعة الآمنة لتناول الكركم تتراوح بين 0.5 إلى 1 غرام مقسّمة على 3 جرعات أو 3 إلى 15 غرام يمكن تناولها مع الحليب الدافئ
  • في حال كنت تتناولين الكركم على شكل حبوب، تكون الجرعة 1200 غرام موزعة على 3 حصص بشكل يومي أو كبسولة واحدة بجرعة 300 غرام ثلاث مرات يومياً
  • في حال كنت تستخدمين صبغة الكركم، يمكنك تناول 10 إلى 30 قطرة 3 مرات يومياً
  • إذا كنت تتناولين الكركم على شكل أقراص ذات تركيز 450 غرام، يمكنك تناول قرص ثلاث مرات يومياً

لتحضير مشروب الكركم، أخلطي ملعقة صغيرة من الكركم مع 4 أكواب ماء مغلي. أتركيه منقوعاً ثمّ صفّيه وتناولي كوباً من المزيج يومياً. يمكنك تحليته بالسكر أو العسل أو يمكنك استبدال الماء بالحليب الساخن.

فوائد الكركم بشكل عام

  • يعتبر الكركم من المصادر الطبيعية لمضادات الأكسدة التي تحمي من الأمراض.
  • يستخدم الكركم في علاج الأمراض الجلدية كما يخفف من حدة الربو والأمراض التي تصيب الصدر
  • يحمي الكركم من الإصابة بأمراض مستعصية مثل الألزهايمر والسرطان
  • ينظف الكركم الجسم من السموم
  • يساعد الكركم في التئام الجروح


مواضيع ذات صلة

هل تعلمون ما هي البهارات التي تستخدم مع الأرز؟ إليكم التفاصيل

أضيفوا الكوسا لنظامكم الغذائي… وشاهدوا الفرق!

لهذه الأسباب… زيت الزيتون قاتل صامت للأمراض الخبيثة!

تحذير علمي: الدهون والسكريات تسرّع شيخوخة الجسم والبشرة

صيحة البذور: بين الفوائد المثبتة والمبالغات المنتشرة

التوت الأزرق والعنب الأسود: أيهما يحتوي قيمة غذائية أكبر والطريقة الصحيحة لتناولهما؟

ما هي ملاعق لقيمات.. وإليكم كيفية تحضير هذا الحلى اللذيذ!

دراسة جديدة تؤكد أن تناول برتقالتين يوميًا يخفّض 30 بالمئة من دهون الكبد

بهذه الخطوات البسيطة، يصبح تنظيف المطبخ متعة يومية لا عبئًا!

تعانون من تشتّت الانتباه؟ غيّروا نظامكم الغذائي!

إشتركي بنشرتنا الإخبارية