مدة قلي البطاطس المجمدة في القلاية الهوائية للحصول على أفضل نتيجة

تسهل البطاطس المجمدة الكثير من العناء لإعداد طبق من البطاطس المقلية. إليكم من موقع أطيب طبخة مدة قلي البطاطس المجمدة في القلاية الهوائية . 

ias

يمكن أن يبقى قوام البطاطس المجمدة طري بعد تحضيرها في القلاية الهوائية في حال لم تُحضَر بالطريقة الصحيحة.

مدة قلي البطاطس المقلية في القلاية الهوائية:

للحصول على أفضل نتيجة عند طهي البطاطس المجمدة في القلاية الهوائية يجب أن تُطهى هذه الأخيرة على درجة حرارة 200 مئوية لمدة 15 الى 20 دقيقة كحد أقصى. وذلك مع الحرص على تقليب البطاطس أكثر من مرة خلال هذه المدة. يمكن أن يختلف وقت الطهي بين أنواع القلايات الهوائية المختلفة حيث أن سعة كل واحدة منها تختلف عن الأخرى. لإضافة نكهة مميزة إلى البطاطس المقلية بعد تجهيزها، أضيفوا بودرة البصل أو بودرة الثوم أو البابريكا أو قدموها الى جانب أي صوص تحبونها مثل صوص جبن الشيدر أو صوص الرانش.

أهم الأسباب التي ستدفعكم لإعتماد هذه الطريقة لتحضير البطاطس المقلية: 

يحتوي كل 100 غرام من البطاطس المقلية في زيت غزير على 312 سعرة حرارية وهي نسبة مرتفعة، حيث أن البطاطس تعتبر طبق جانبي أي أنها تُقدم الى جانب المكوّن الأساسي، الذي يحتوي بدوره على سعرات حرارية. في المقابل يحتوي كل 100 غرام من البطاطس المقلية في القلاية الهوائية على 128 سعرة حرارية. لذلك فإذا كنتم تتبعون نظام غذائي صحي فإن البطاطس المقلية في القلاية الهوائية هي الخيار الأمثل لكم.

برأي برناديت: يجب أن تكون هذه الطريقة لتحضير البطاطس المقلية هي البديل الصحي في كل بيت.


مواضيع ذات صلة

أكلات اسبانية يجب على الجميع تجربتها.. من باييلا فالنسيا إلى غازباتشو

فوائد مذهلة لوضع البطاطس مع الفاصولياء أثناء النقع لا تعرفوها!

الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن التي تحمي أسنانكم من التسوس

بفوائد قد تتجاوز مجرّد الترطيب كوب واحد من ماء الليمون قد يكون علاجًا سحريًا!

ما هو الكافيار؟ لماذا يطلق عليه تسمية اللؤلؤ الأسود؟ إليكم كافة التفاصيل

أفضل أنواع سمك الفيليه لصحة أقوى ومذاق لا يُقاوم!

هل جربتم الزعفران بهذه الطرق؟ وصفات سهلة ونكهة مميزة!

ماهو المكدوس؟ كنز رائع للجسم والصحة العامة لا تفوتوا طعمه الرائع

من الكريمية إلى المنعشة: تعرّفوا على أنواع جبنة فيتا لوصفاتكم اللذيذة

تجربتي مع الشاي الأخضر للتنحيف: هل فعلًا يستحق كل هذا الضجيج؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية