الكرز من الفواكه الخارقة التي تحتوي مركبات بيولوجية قادرة على قتل الخلايا السرطانية!
نشر في 15.08.2024
الطبخات الفلسطينية أطباق تقليدية لذيذة من أهم وأعرق مطابخ بلاد الشام، ويقوم على استخدام عدة مقومات مثل اللحم والتوابل وغيرها.
يعتبر المطبخ الفلسطيني أحد المطابخ الشرقية عموماً والشامية على وجه الخصوص، ويكاد يشابه المطابخ اللبنانية، والأردنية، إليكم طريقة عمل الحلبة الفلسطينية.
تأثرت الطبخات الفلسطينية بالحضارات والأمم التي تعاقبت عليها وكانت النتيجة أشهى الوصفات الفتوش الفلسطيني، وغيره على الشكل التالي:
وتعود إلى القرن الثالث عشر للميلاد، ويمكن طهوها باستخدام اللحم أو الدجاج حسب المتوفّر وحسب الرغبة أيضاً.
المكونات:
طريقة التحضير:
وهو عبارةٌ عن شرائحٍ من الخبز مشبعةٌ بمرق الدجاج وتوضع فوقها قطع الدجاج، والسماق، والصنوبر.
وهي عبارة الأرز مع العدس مضافةٌ إليها قطع البصل المشوحة.
“الدوالي” وهي مشهورةٌ في أغلب مناطق فلسطين، حيث تؤخذ من شجر العنب أو ما يعرف بالدوالي وتُحشى بخليط الأرز واللحم المفروم، وتترك على النار لمدّةٍ معينة.
تقدّم في الأعراس وهي عبارةٌ عن قمحٍ مطحون، ويغلى على النار بعد أن توضع فيه قطع اللحم.
وهي عبارةٌ عن أرزٍ مشبعٍ ببهار القدرة مضافٍ إليه دجاجٌ مشوي.
والتي تشمل الكوسا، والباذنجان، والقرع، واللفت، حيث يتمّ حشو هذه الخضراوات بخليطٍ من الأرز، والبندورة، واللحم المفروم.
من أشهر الاكلات الفلسطينية (المنسف) ، والمكوّن الرئيسي فيه هو لحم الضأن المطبوخ اللذيذ.
والأكلة عبارة عن رغيف من خبز الشراك ومغطي بالأرز ثم يوزع عليه اللحم ويتم تزيينه باللوز والصنوبر والبقدونس المفروم، وفي بعض الأحيان يتم وضع اللبن الرائب على الوجبة.
العكوب هو نبات جبلي ينمو في بعض بلاد الشام. وفي فلسطين ينمو في مدينتي الجليل ونابلس.
ويكون مغطى بالشوك وعند طبخه يتمّ نزع الشوك وتقطيعه وتسويته مع اللحم والبصل والفلفل ويوضع عليهم اللبن الرائب، ويقدّم في طبق واحد.
وهي عبارة عن عجينة محشوة باللحم المفروم، يتمّ تقطيعها بشكل دائري ثم يتمّ طيها مثل القطائف ثم يتم إغلاق طرفي العجينة لتصبح شكل القبعة.
وتقدّم في طبق به اللبن أو الزبادي ويضاف إليها الثوم والنعناع والكزبرة.
وهي تعتبر من الحلويات. وتتكوّن من عجينة الكنافة (شعيرية علي شكل خيوط طويلة) تقدم في صينية ثم يوضع عليها السمن والشربات اللذيذ.
وتوزع عليها مكسرات، وأسفل الكنافة يوجد طبقة من الجبن. وتعتبر الكنافة واحدة من أبرز الاكلات الفلسطينية.
أكلة شعبية شتوية، المكوّن الأساسي فيها هو السميد، ويتمّ تشكيله على هيئة كرات صغيرة.
ويتم الطهي في إناء مخصوص ويوضع على إناء اللحم أثناء تسويته ويتمّ طهيه عن طريق البخار المتصاعد من اللحم.
ويوضع معه البهارات والبصل والحمص والبقدونس والمكسرات.
هو ساندويتش ملفوفة، ويستخدم في بعض الأكلات الشعبية مثل (المسخن)، ويتمّ خبزه من الدقيق الأبيض ويضاف إليه الملح والخميرة والزيت.
وهي من الحلويات، تتكون من الدقيق والنشاء واللبن والسكر، يتمّ التسوية معاً وتقدم ساخنة بالشتاء، من أجل أن تمد الجسم بالدفء.
تبقى السماقية سيدة المائدة الغزاوية في الأعياد والمناسبات الخاصة والحفلات سواء كان حفل حناء، أو ليلة العريس، أو عيد الفطر والأضحى.
وينسج السماقية مزيجًا متناغمًا من المكونات الطازجة التي تشمل:
فشغف الشعب الغزاوي بالمأكولات الحارّة دفعهم إلى دور رائد بالمطبخ الفلسطيني.
تجذب رائحة كعك القدس بالسمسم كلّ زوار وأهالي المدينة، فهو ليس كأيّ كعك فقد ارتبط اسمه بالمدينة وحمل نكهة خاصة.
وسرّ تميّز نكهة كعك القدس هو بركة وقُدسية المكان وأفران حطب الزيتون المقدسية في البلدة القديمة لخبز الكعك، والذي يعود عمرها لمئات السنين.
وتعلّم المقدسيون تحضير كعك القدس من الأتراك، ثم ابتكر الخبازون فكرة الكعك الطولي الشكل وتوارثوا تحضيره ليبقى كعك القدس مميزاً عن غيره، خاصة عند تناوله مع الفلافل وزيت الزيتون والزعتر.
يغلب على هذا الطبق التقليدي استخدام مكوّنات شعبية مثل الرمان والعدس والباذنجان.
فيما ينتشر بشكل أكبر في قطاع غزة وبعض مناطق الضفة المحتلة، وترتبط هذه الوجبة بالفلاحين الفلسطينيين وتحضر غالباً بفصل الشتاء.
ورغم تراجعَ انتشارها في باقي المدن خلال السنوات الأخيرة، إلاّ أنّ وجودها على المائدة الفلسطينية دليل على تمسّك الشعب الفلسطيني بالهوية والأصالة والعراقة الفلسطينية.