المرض: ناجم عن الالتهابات أو الأمراض المزمنة أو حالات مثل السرطان.
الأدوية: الآثار الجانبية للأدوية، مثل المضادات الحيوية أو العلاج الكيميائي.
الألم: الانزعاج الجسدي أو الألم الذي يجعل تناول الطعام صعبًا.
مشاكل في الجهاز الهضمي: حالات مثل الغثيان أو الإمساك أو اضطرابات الجهاز الهضمي.
فقدان الشهية النفسي:
الاكتئاب: مشاعر الحزن أو اليأس التي تقلل الاهتمام بالطعام.
القلق: التوتر و قلق يمكن أن يؤدي إلى الغثيان وقلة الرغبة في تناول الطعام.
اضطرابات الأكل: حالات مثل فقدان الشهية أو الشره المرضي التي تؤثر على سلوك الأكل.
فقدان الشهية الظرفي:
تغييرات الحياة: أحداث مثل الانتقال أو تغيير الوظيفة أو مشكلات العلاقات التي تؤثر على عادات الأكل.
المواقف الاجتماعية: تجنّب تناول وجبات الطعام مع الآخرين بسبب القلق الاجتماعي أو عدم الراحة.
العوامل الثقافية: التغيرات في نمط الحياة أو التحولات الثقافية التي تؤثر على التفضيلات الغذائية.
العوامل التي تؤثر على الشهية
هناك عوامل مختلفة يمكن أن تؤثر على شهية الشخص، ومن الأمثلة الشائعة ما يلي:
حمية: وفقًا لدراسة أجريت عام 2017 حول النظام الغذائي الكيتوني (كيتو)، غالبًا ما يعاني الأفراد من زيادة أولية في الشهية عند بدء النظام الغذائي.
ومع ذلك، مع استمرارهم في فقدان الوزن والالتزام بالنظام الغذائي لمدة ثلاثة أسابيع تقريبًا، تميل هذه الشهية المتزايدة إلى التراجع.
يتميز نظام الكيتو الغذائي باحتوائه نسبة عالية من الدهون وانخفاض تناول الكربوهيدرات.
تشير دراسات أخرى إلى أن تضمين كمية كافية من البروتين في النظام الغذائي يمكن أن يعزز الشعور بالامتلاء والشبع بعد الوجبات، ممّا قد يساعد في تنظيم الشهية.
قد يؤدي التوتر أو الحزن ببعض الأفراد إلى استهلاك المزيد من الطعام كآلية للتكيف، بينما قد يعاني آخرون من انخفاض الشهية استجابة لهذه المشاعر.
ظروف الصحة العقلية مثل الاكتئاب المزمن. يمكن أن يزيد أو ينقص الشهية، حيث يستخدم بعض الأفراد الطعام كشكل من أشكال المكافأة.
يمكن أن تؤدي اضطرابات الأكل، مثل اضطراب الشراهة عند تناول الطعام، إلى الإفراط في تناول الطعام، وغالبًا ما يتبعه الشعور بالذنب والعار.
من ناحية أخرى، يمكن لفقدان الشهية العصبي، الذي يتضمن تقييدًا شديدًا للطعام، أن يقلّل الرغبة في تناول الطعام حتى عندما يحتاج الجسم إلى التغذية.
الحمل: يمكن أن تتأثر الشهية أثناء الحمل بعوامل مثل الغثيان والإمساك والضغط الجسدي الذي يمارسه الجنين المتنامي على المعدة.
قد تعاني بعض النساء الحوامل من انخفاض في الشهية.
تخسيس يوصي باستراتيجيات مثل تناول وجبات أصغر ومتكررة، واختيار الأطعمة الغنية بالطاقة مثل الفاكهة والمكسرات والجبن، وإعداد العصائر الغنية بالعناصر الغذائية للمساعدة في تعزيز الشهية.
يمكن أن يؤدي الحمل أيضًا إلى إثارة الرغبة الشديدة، وقد تؤثر المعايير الثقافية على أنواع الأطعمة التي ترغب بها النساء خلال هذا الوقت، مما قد يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام.
أدوية: العديد من الأدوية لديها القدرة على التأثير على شهية الشخص، وبعضها قد يؤدي إلى زيادة الوزن.
تشمل هذه الأدوية تلك المستخدمة لخفض ضغط الدمّ (مثل الميتوبرولول)، وبعض أدوية الصرع، وأدوية محددة لمرض السكري، ومضادات الذهان، والهرمونات الستيرويدية مثل بريدنيزون
ومضادات الاكتئاب المحددة مثل باروكستين وسيرترالين. يمكن لهذه الأدوية أن تغير شهية الشخص وعاداته الغذائية.