الحليب: يزيد إنتاج المخاط في الجهاز التنفسي نتيجة تناول الحليب، بسبب أنه قادر على تحفيز إنتاج المخاط الزائد في الأمعاء.
في حالة الأشخاص المصابين بالربو أو الحساسية من بعض المنتجات الغذائية من الأفضل تجنبها لأنها تزيد أعراض الربو، وتشمل هذه الأطعمة السمك والبيض والمكسرات والحليب.
المشروبات الغازية واللحوم المصنعة: بعض المواد الكيماوية الموجودة في هذه الاطعمة قد تتسبّب بالربو.
الكافيين “القهوة والشاي ومشروبات الطاقة بسبب أنها تتسبّب بجفاف الحلق.
الأغذية المصنعة من الاكلات الممنوعه أثناء الكحة : لأنها قادرة على إضعاف المناعة وتشمل المعكرونة البيضاء، الخبز الأبيض، رقائق البطاطس، والوجبات الخفيفة المعبأة.
الأطعمة المقلية من الاكلات التي تهيج الكحة: لأنها تحتوي الزيوت والتي تتسبّب بالسعال لأنها تخلق مركباً هو “الأكرولين” الذي يتسبّب بتفاقم السعال.
المأكولات الباردة والمثلجة: والتي تشمل الأيس كريم والمشروبات المثلجة لأنها تتسبّب بجفاف بطانة الجهاز التنفسي ممّا يجعلها عرضة للالتهاب والسعال.
الفواكه الحمضية: من الفواكه التي تزيد الكحة وذلك لأنها تحتوي حامض الستريك وهو ما يسمح بتفاقم السعال وتكون مثل البطيخ والكمثرى والأناناس والخوخ.
تجنبوها
تأثير الأطعمة على الكحة والتهابات الشعب الهوائية
تتعدد الأسئلة حول تأثير بعض الأطعمة على الكحة والتهابات الشعب الهوائية، حيث يسري الاعتقاد أنّ بعض الأطعمة و الفواكه ممنوعة للبرد وقد تزيد من الأعراض.
هل البيض يزيد الكحة؟ بعض الأشخاص يعتقدون أنّ البيض قد يساهم في زيادة الكحة، لكنه ليس سببًا رئيسيًا للكحة.
هل الموز يزيد الكحة؟ فقد يكون من الفواكه التي تهيج الكحة لدى البعض بسبب كثافة قوامه.
الفواكه التي تهيج الكحة مثل البرتقال قد تساهم في تهيج الحلق وزيادة الكحة.
هل السمك يزيد البرد؟ فبعض الأشخاص يعتقدون أنه قد يزيد من أعراض البرد، لكنه ليس العامل الرئيسي.
هل الشوكولاتة تزيد الكحة؟ الشوكولاتة قد تؤدي إلى تهيج الحلق بسبب احتوائها الكافيين، ممّا قد يزيد من الكحة.
هل اللبن يزيد الكحة؟ فيعتقد البعض أنّ الحليب قد يؤدي إلى زيادة الكحة، لكن ليس هناك دليل قاطع على ذلك.
هل الحليب يزيد الكحة والبلغم؟ قد يسبب الحليب زيادة في إنتاج البلغم، ممّا يفاقم الكحة لدى بعض الأشخاص.
في حال الإصابة بـ التهاب الشعب الهوائية،من الأفضل تجنّب بعض الأطعمة مثل الأطعمة الدهنية والمقلية التي قد تزيد من الالتهابات وتؤثر على التنفس بشكل سلبي.
كما ننصح بتجنب الأكل الممنوع لالتهاب الشعب الهوائية مثل الأطعمة الحارّة أو الثقيلة التي قد تهيج الشعب الهوائية وتزيد من الأعراض.
شوربة الدجاج: شوربة الدجاج من الأطعمة المثالية لعلاج الكحة والبلغم، حيث تسمح في تهدئة الحلق وتنظيف الجهاز التنفسي.
العسل والليمون: تناول ملعقة من العسل مع عصير الليمون في ماء دافئ هو علاج فعال للبلغم، حيث يعمل العسل كمضاد للبكتيريا بينما يسمح الليمون في تخفيف الالتهابات.
الزنجبيل: الزنجبيل يحتوي خصائص مضادة للالتهابات، وبالامكان تناوله كمشروب دافئ أو إضافته إلى الطعام للمساعدة في تقليل البلغم.
الثوم: يحتوي الثوم خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، وبالإمكان تناوله مع الحساء أو إضافته إلى الأطعمة لتحسين صحة الجهاز التنفسي.
الطماطم: الطماطم غنيّة بمضادات الأكسدة وفيتامين C، ممّا يسمح في تعزيز المناعة وتقليل البلغم.
الفواكه الحمضية: مثل البرتقال واليوسفي، فهي غنيّة بفيتامين C الذي يعزز من صحة الجهاز التنفسي ويساعد في تقليل البلغم.
الأطعمة الغنية بالماء: مثل الخيار والبطيخ، فهي تسمح في ترطيب الحلق وتخفيف البلغم.
تلك الأطعمة تعتبر من الخيارات الجيدة لتخفيف أعراض الكحة والبلغم وتحسين صحة الجهاز التنفسي.
برأيي الشخصي، كمحرّرة، إنّ عوارض الإنفلونزا ونزلات البرد وما يصاحبها من سعال، يحتاج طبعًا إلى استشارة متخصصة وتناول أدوية علاجية، مع الأخذ بعين الاعتبار تفادي الأطعمة التي تفاقم الحالة.