من الدجاج إلى السمك المشوي... إليكم أهم الفوائد!
نشر في 24.05.2022
تعيش الأمّ العاملة صراعاً مستمراً مع الوقت من أجل التوفيق بين الحياة العملية والحياة العائلية خاصة عندما تكون بيئة العمل غير مرنة. تتعرّض الأم العاملة دائماً لضغوطات سواء من المجتمع أو أفراد العائلة الذين يحثّونها ان تتخلى عن وظيفتها في سبيل الاهتمام بزوجها وأطفالها.
ومهما اختارت في النهاية، لا بدّ أن تواجه تحديات صعبة؛ فإذا قررت الاستمرار في ممارسة عملها بشكل طبيعي، يُقال عنها أنها أمّ مهملة وأنانية حتى أن أطفالها قد يقارنوها بأمهات أصدقائهم اللواتي يمكن أن يكنّ ربات منزل. وفي حال تخلّت عن أحلامها وضحّت بحياتها المهنية من أجل البقاء مع أطفالها في المنزل، قد تشعر بالنقص والفراغ الأمر الذي يؤدي إلى الكبت والإحباط مع العلم بأنها تضع عائلتها كأولية في حياتها وقد تفعل أي شيء لإسعاد أطفالها وزوجها.
في ما يلي دراسة دقيقة عن الموضوع تساعدنا في فهم المشاكل والتحديات التي ترافق الأمّ العاملة في مختلف المجالات