هل أضفت الكثير من الفلفل الحار الى وصفاتك؟ هكذا تخففين من حدته!

تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى حصولك على طبق حارّ بشكل مفرط: منها استخدام كمية كبيرة من الفلفل الحار دون الإلتزام بوصفة معينة أو بكلّ بساطة اتباع وصفة غير دقيقة. لكن هذا لا يعني أنك افسدت الطبق! حتى لو حصلت على طبق حارّ بشكل مفرط، إتبعي نصائحنا في ما يلي حتى تعيدي لطبقك مذاقه اللذيذ!

ias

أضيفي المزيد من المكونات

إن أفضل طريقة حتى تعيدي التوازن لمذاق طبقك هي عبر إضافة المزيد من المكونات بحسب الوصفة. مثلاً، حاولي تخفيف وطأة النكهة الحارة عبر إضافة الخضار الغنية بالنشويات والسكر مثل البطاطس أو الجزر.

أضيفي الحليب أو مشتقاته

تساهم المكونات مثل الحليب ومشتقاته بتخفيف درجة الحرارة التي يسببها الفلفل الأحمر الحار. يمكنك استخدام الحليب، كريمة الطبخ، لبن الزبادي أو حتى الكريمة الحامضة، لكن أحرصي على تخفيف درجة الحرارة عند إضافة هذه المكونات حتى لا يتخثر المزيج.

أضيفي الحمضيات

بحسب أهم الطهاة التايلنديين الذين يستخدمون كمية كبيرة من الفلفل الأحمر الحار، من المهم إضافة الحمضيات لتعديل نكهة الطبق. أضيفي مثلاً عصير الليمون الحامض، الخلّ أو حتى الكتشاب حتى توازني النكهات وتحصلي على طبق مثالي!

حضري أطباق جانبية غنية بالنشويات

إذا كنت لا ترغبين بإضافة اي مكون إضافي إلى وصفتك، لما لا تقدمينها إلى جانب أطباق غنية بالنشويات؟ قدّمي مثلاً البطاطس بوريه إلى جانب ستيك الدجاج الحار أو الأرز المقلي بالخضار إلى جانب الدجاج بالزبدة. سيخفّف ذلك من وطأة المذاق الحار وستستمتعين بالطبق حتى لو كان حارّ بشكل مفرط!


مواضيع ذات صلة

هل تعانون من احتقان دائم؟ هذه الأطعمة تنظف مجرى التنفس بفعالية!

الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن التي تحمي أسنانكم من التسوس

بفوائد قد تتجاوز مجرّد الترطيب كوب واحد من ماء الليمون قد يكون علاجًا سحريًا!

ما هو الكافيار؟ لماذا يطلق عليه تسمية اللؤلؤ الأسود؟ إليكم كافة التفاصيل

ماهو المكدوس؟ كنز رائع للجسم والصحة العامة لا تفوتوا طعمه الرائع

أفضل أنواع سمك الفيليه لصحة أقوى ومذاق لا يُقاوم!

من الكريمية إلى المنعشة: تعرّفوا على أنواع جبنة فيتا لوصفاتكم اللذيذة

الكرز من الفواكه الخارقة التي تحتوي مركبات بيولوجية قادرة على قتل الخلايا السرطانية!

أكلات اسبانية يجب على الجميع تجربتها.. من باييلا فالنسيا إلى غازباتشو

تجربتي مع الشاي الأخضر للتنحيف: هل فعلًا يستحق كل هذا الضجيج؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية