تناول الكثير من الملح قد يزيد من خطر الإصابة بالأكزيما بنسبة كبيرة!
هل صحيح أن تحريك الطعام في المقالي غير اللاصقة بالملاعق المعدنية يفسدها؟
شاركي المقال
نكشف لكم في ما يلي من موقع اطيب طبخة حقيقة تحريك المقالي غير اللاصقة بالملاعق المعدنية ومدى صحة خبر انها تسبب التسمم في حال جرحناها خلال التحريك
ما هي المقالي غير اللاصقة وكيف نستخدمها في الطبخ؟
تعتبر المقالي غير اللاصقة من الاختراعات المبتكرة التي سهّلت حياة الكثير من ربات المنزل منذ القرن الماضي وحتى اليوم وهي نوع من المقالي المغلّفة من الداخل بمادة غير لاصقة تسمح بطبخ الأطعمة على أنواعها دون أن تلتصق وبالتالي تجعلها سهلة التنظيف بالأخصّ في حال احترقت الأطعمة مثل الستيك أو البيض المقلي.
ما تأثير الملاعق المعدنية على الطبقة غير اللاصقة؟
عندما بدأ انتشار المقالي غير اللاصقة، رافقها تنبيه يقضي بالحفاظ عليها من الخدش والجروح، واستبدال الملاعق الخشبية لتحريك الطعام بدلاً من الملاعق المعدنية التي قد تسبّب ليس فقط بتلفها، بل بالتسمّم الغذائي في حال احتكّت بالطعام. لكن مع تطور صناعة هذه المقالي الأساسية لكلّ مطبخ، أصبح التنبيه يقضي فقط بالحفاظ على الطبقة غير اللاصقة لأطول فترة حتى لا يقصر عمرها تحافظ على جودتها وتبقى ملساء وسهلة التنظيف.
حقائق عن المقالي غير اللاصقة
- أول من اخترع المادة غير اللاصقة كان موظفاً في شركة دي بون (DuPont(
- مارك غريغوار، مهندس فرنسي، اكتشف طريقة لضمّ المادة غير اللاصق إلى الألومينيوم فولدت بالتالي المقالي غير اللاصقة
- بدأ غريغوار ببيع المقالي غير اللاصقة مع زوجته، ثمّ قاموا بإنشاء شركة تيفال عام 1956
- عام 1960، أعطت ادارة الاغذية والعقاقير رخصة لبيع المقالي غير اللاصقة في الولايات المتحدة
- من الجدير أن نذكر أن التيفلون هو علامة تجارية وليس الإسم الرسمي للمادة غير اللاصقة إذ هناك العديد من الأنواع منها الكالفالون، السيركولون والأنولون
مواضيع ذات صلة
