سحر الذرة في مطبخكم! وصفات لذيذة وسهلة التحضير
نشر في 17.06.2025
من أسهل الطرق لتحسين نظامنا الغذائي معرفة كيفية تحديد الأطعمة غير الصحية، وكيفية استبدالها بخيارات أفضل. تابعوا معنا لمعرفة التفاصيل!
هناك بعض الأطعمة التي تؤذي أعضاء الجسم بشكل كبير. لذلك يعد الحفاظ على صحة الجسم بشكل عام مهمًا جدًا ويمكن أن يتم ذلك بالاستغناء عن تناول بعض الأطعمة المضرة واستبدالها بأطعمة صحية. إليكم بعض الأطعمة الضارة لبعض أعضاء الجسم. وفي سياق متصل، ليست كل الخلطات صحية: 7 أطعمة لا تدمجوها في طهيكم.
يُعد اتباع نظام غذائي صحي أفضل طريقة للحفاظ على صحة الكبد. حتى لو كنا قد أصبنا بالفعل بمرض الكبد الدهني غير الكحولي أو التهاب الكبد الدهني غير الكحولي، فإن التغذية الجيدة يمكن أن تمنع تفاقم هذه الحالات، بل ويمكنها عكس مسارها. وإليكم بعض الأطعمة الضارة:
يميل طعام المطاعم إلى احتواء كميات من السكر والملح والدهون تفوق قدرة الكبد على تحملها. وجدت دراسة study أجريت عام 2023 أن الأشخاص الذين يتناولون 20% أو أكثر من وجباتهم من الوجبات السريعة يتراكم لديهم الكثير من الدهون في الكبد. ويكون الضرر أسوأ لدى الأشخاص المصابين بداء السكري أو الذين يعانون من زيادة الوزن.
لتحديد الأطعمة فائقة المعالجة، يجب مراجعة قائمة مكوناتها. إذا كانت أسماء المواد الكيميائية كثيرة ويصعب نطقها، فهذا يعني أنها مُعالجة بشكل كبير. وهذا يعني أن الكبد يُضطر لمعالجة هذه الإضافات والمواد الحافظة، بالإضافة إلى السكر والملح والدهون الموجودة في الطعام. يرتبط تناول الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة بتراكم الدهون في الكبد.
تشمل الأطعمة فائقة المعالجة الشائعة ما يلي:
إذا كنا عُرضةً للإسهال وعسر الهضم ومشاكل هضمية أخرى، فقد تُفاقم الأطعمة الحارة الأعراض. ويعود ذلك إلى تأثير الكابسيسين، وهو مُركّب يُوهم براعم التذوق لدينا بأن درجة حرارة جسمنا قد ارتفعت.
يمرُّ ذلك الشعور بالوخز والحرقان الذي نشعر به حول فمنا عند تناول الأطعمة الحارة عبر جهازنا الهضمي، مُسبِّبًا زيادةً مؤقتةً في مُعدّل الأيض (كمية الطاقة التي يستخدمها جسمكَ للعمل) والتي قد تُسبِّب ألمًا وتشنجاتٍ في البطن.
كما تُسرِّع هذه التوابل عملية الهضم، مما قد يُؤدِّي إلى الإسهال. بل يُمكنها أيضًا إثارة مُستقبلات الألم في القولون، مما يُسبِّب ألمًا في حركة الأمعاء.
رغم أن الفواكه تُعدّ عادةً عنصرًا أساسيًا في النظام الغذائي الصحي، إلا أن بعضها قد يُسبب مشاكل لمن يعانون من مشاكل هضمية.
تحتوي جميع الفواكه الفركتوز، وهو سكر يصعب هضمه لدى المصابين بمتلازمة القولون العصبي واضطرابات الجهاز الهضمي الأخرى.
هلى سبيل المثال، تحتوي الفواكه المجففة والتفاح والكمثرى مستويات فركتوز أعلى من الفواكه الأخرى، مما قد يُسبب أعراضًا تُشبه عدم تحمل اللاكتوز لدى المصابين بمتلازمة القولون العصبي. كما تحتوي عصائر الفواكه والبطيخ والفواكه ذات النواة مثل الخوخ نسبة عالية من الفركتوز.
لعلّكم سمعتم بضرورة تجنّب الخضراوات الصليبية، مثل البروكلي والملفوف، عند الإصابة بقصور الغدة الدرقية. ويُخشى أن تؤثر هذه الخضراوات على إنتاج هرمون الغدة الدرقية في حال الإصابة بنقص اليود.
وقد أظهرت الأبحاث أن هضم هذه الخضراوات قد يعيق قدرة الغدة الدرقية على الاستفادة من اليود، وهو عنصر أساسي لوظائفها الطبيعية. ومع ذلك، ووفقًا لمايو كلينك، يجب تناول كمية كبيرة من الخضراوات الصليبية حتى تُحسّن هذه الأطعمة امتصاص اليود.
تقول روث فريشمان، اختصاصية التغذية المُسجّلة في منطقة لوس أنجلوس، إنّ قصور الغدة الدرقية غير المُعالج أو غير المُعالج بشكل كافٍ قد يُؤدي إلى تباطؤ عملية التمثيل الغذائي في الجسم. هذا يعني أنه من السهل زيادة الوزن إذا لم نكن حذرين.
كما تُضيف أنه يجب تجنّب الأطعمة التي تحتوي كميات كبيرة من السكر لأنها تحتوي الكثير من السعرات الحرارية دون أي عناصر غذائية. ولمرضى السكرى: تناولوا هذه الأطعمة الصحية وتفادوا تلك المضرة.
يُعد الحصول على كمية كافية من الألياف مفيدًا، ولكن الإفراط في تناولها قد يُعقّد علاج قصور الغدة الدرقية. توصي أحدث طبعة من الإرشادات الغذائية الأمريكية الصادرة عن وزارة الزراعة الأمريكية بتناول معظم البالغين ما بين 25 و38 غرامًا من الألياف يوميًا (بناءً على هدف يبلغ 14 غرامًا من الألياف لكل 1000 سعر حراري في نظامهم الغذائي).
كما تؤثر كميات الألياف الغذائية من الحبوب الكاملة والخضراوات والفواكه والفاصوليا والبقوليات التي تتجاوز هذا المستوى على جهازنا الهضمي، وقد تؤثر على امتصاص أدوية تعويض هرمون الغدة الدرقية.
سنذكر لكم بعض الأطعمة التي ارتبطت بتكوين أكياس المبيض أو التي قد تُفاقم الحالة.
يجب تجنب تناول اللحوم الحمراء، مثل اللحوم المقددة والبقر والضأن. حيث يُفاقم تناول هذه الأطعمة الأكياس الموجودة ويُعزز تكوين أكياس جديدة.
تُطهى الأطعمة المقلية في زيوت نباتية مُكررة. قد يُسبب تناول الكثير من الأطعمة المقلية زيادة سريعة في الوزن، وهو ما يُمثل موانع في حالة تكيسات المبيض.
يُسبب السكر المُكرر خللًا هرمونيًا كبيرًا، مما يُحفز تكوين أكياس مبيض جديدة ويُهيج تلك الموجودة. لذلك، يجب تجنب الأطعمة التي تحتوي السكر المُكرر.
يُساهم الكافيين في الجفاف والالتهاب، مما يُساهم في تكوين أكياس المبيض. لذلك يجب تجنب الإفراط في تناول القهوة والشاي لتقليل خطر الإصابة بأكياس المبيض. وإليكم جدول الغذاء الصحي اليومي دليلكم لأفضل الوجبات والنصائح.