ما هو البقسماط؟ إكتشفوا طرق استخدامه لتحضير أشهى الوصفات
نشر في 26.08.2024
إكتشفوا أشهر اكلات حجازية ووصفات تحضيرها، أكلات تقليدية بالمكونات الأصلية المحلية والمستوردة للحفاظ على الطعم الأصلي.
لذلك يتميّز المطبخ الحجازي بتنوّع أطباقه ومكوّناتها، وقد تأثّر المطبخ الحجازي تأثُّراً كبيراً بسبب أعداد الزائرين الذين يأتون للحجاز من كلّ مكان، إليكم طريقة المنتو الحجازي.
يمتاز أهل الحجاز بتحضير الطعام من طحين القمح، الأرز والعسل وغيرها من المكونات المحليّة، والخبز الحجازي.
لذلك سنقدّم لكم بعضاً من وصفاتهم الشهية على الشكل التالي:
وهو عبارة عن أقراص طحين مفروم مع مقدار من العسل أو السكر والسمن والموز أو القشطة.
لذلك تمتاز طريقة تحضير المعصوب بالسهولة والسرعة، ويزداد الطلب عليه في فصل الشتاء، حيث يمد الجسم بالدفء والطاقة، وذلك لاحتوائه نسبة مرتفعة من السعرات الحرارية.
كما يوجد أنواع عديدة للمعصوب، منه معصوب القشطة، والمعصوب الملكي، ومعصوب مزين بالتمر، والمعصوب العادي، والمعصوب بالموز، والمعصوب المضاف له العسل، وغيرها.
وهو عبارة عن رقائق من الفطير الخفيف يُحشى باللحم المفروم أو البيض لذلك يحمر على صاج ساخن. ومنه المطبق الحلو ويحشى بالموز أو الجبن الحلو.
طريقتها الأصلية تتمّ بتقطيع الكبدة مع كزبرة ناشفة وكمون وبصل مفروم وطماطم، لذلك تقلى على زيت حامي وتتسبك على النار.
عبارة عن أرز مطبوخ بمرقة الدجاج أو اللحم والبهارات الخاصة.
يمكن تحضيرها بالطريقة التالية:
المكونات:
طريقة التحضير:
وهناك أطباق أخرى تشتهر بها الحجاز منها:
لذلك يقدّم مع هذه الأطباق الرئيسية مقبلات شهية مشهورة في السفرة الحجازية منها:
تضرب جذور التعتيمة الحجازية في تاريخ كلّ بيوت أهل الحجاز، وتحيل إلى التنوع والبساطة، إذ تعد تقليدًا اجتماعيًا تشتهر به السفرة الحجازية.
لذلك تقدّم في المناسبات المختلفة كليلة الحناء أو “سابع المولد” أو في حفل عقد القران.
ومن الأطباق التي تقدم خصيصاً في العزاء طبق رز بو حمص، وهناك وجبات أخرى تقدّم في موسم الشتاء مثل المعدوس، وهو عبارة عن أرز وعدس.
ومن الأكلات الحجازية الشهية التي تقدّم خاصة في فطور العيد المعمول والمنزلة الحجازية، وهي عبارة عن إيدام اللحم المسلوق ويضاف إليه الطحينية.
وهناك أيضًا الدبيازة: وهي خليط من قمر الدين واللوز الحجازي المحمّر والمشمش المجفف والتمر المجفف وصنوبر وسمنة وماء ورد.
ومن أشهر أكلات الحجاز ما يلي:
كان «المركب» المطبخ في البيوت الحجازية القديمة عبارة عن زاوية صغيرة متواضعة، تحوي بعض الأدوات البسيطة والأساسية فقط.
لذلك كان الأكل الذي يعدّ في تلك المطابخ المتواضعة على قدر الحال ولم يصاحب إعداد الطعام التكلفة الباهضة وإنما كانت متواضعة وما يطبخ يكفي للأسرة ولا يزيد من هذا الأكل إلا القليل.
كانت تحضّر قهوة اللوز في بداية العام الهجري، وهي قهوة لذيذة محبوبة عند الكبار والصغار، وتتكون من الحليب والهيل واللوز المبشور ودقيق الأرز والسكر توضع على النار وتقدّم ساخنة.
وما زال الحجازيون يتمسكون بتحضير تلك الوجبات الموسمية التي تعيد لهم ذكريات الماضي الجميل.
أمّا أطباق الحلويات الحجازية فهي على الشكل التالي:
كذلك تحضر ربات المنزل المعمول والبسبوسة والهريسة والغريبة باللوز، وتقدم هذه الأصناف المتنوعة للضيوف في الأعياد والمناسبات المختلفة.