أخطاء يجب تجنبها عند طهي الروبيان لأول مرة
نشر في 30.04.2025
حلوى الموز المكرمل في المرطبان: حلوى سهلة التحضير ولذيذة، تُعجب الصغار والكبار على حٍد سواء. تابعوا معنا طريقة التحضير بالخطوات!
الموز فاكهة طازجة، متعددة الاستخدامات، ورخيصة الثمن نسبيًا. وهو غني بالعناصر الغذائية الأساسية، وقد يُفيد في إنقاص الوزن، وتحسين الهضم، وصحة القلب، بالإضافة إلى الفوائد الصحية الأخرى للجسم. وإليكم السر لتحضير أشهى وصفة موز مقلي وجعلها أكثر قرمشة!
تجمع حلوى الموز في المرطبان بين المكونات التقليدية وتقديم عصري وعملي. فلا عجب أن تكون هذه الحلوى من بين الحلويات المفضلة لدى بائعي الحلويات التقليدية.
علاوةً على ذلك، إنها متعددة الاستخدامات، واقتصادية، ويمكن تعديلها بإضافة مكونات إضافية مثل الشوكولاتة أو المكسرات أو حتى الكريمة المخفوقة.
الخطوة الأولى هي الكريمة، التي ستضفي على الحلوى قوامًا ناعمًا ونكهة متوازنة.
يحتوي الموز كمية لا بأس بها من الكربوهيدرات والماء والألياف ومضادات الأكسدة، ولكنه يحتوي القليل من البروتين وقليل جدًا من الدهون. وننصحكم بالإطلاع على خبز الموز في المقلاة: وصفة سهلة التحضير بالموز الناضج.
تحتوي موزة متوسطة الحجم مايلي:
يُعد البوتاسيوم والمغنيسيوم من المعادن الأساسية التي يحتاجها الجسم ليعمل بشكل صحيح. وكلاهما يؤديان دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة القلب واستقرار ضغط الدم.
علاوةً على ذلك، توفر موزة واحدة متوسطة الحجم 12% من الكمية اليومية الموصى بها من البوتاسيوم، و16% من الكمية اليومية الموصى بها من المغنيسيوم، مما يجعلها مصدرًا ممتازًا لكلا العنصرين!
كما رُبط الحصول على ما يكفي من البوتاسيوم والمغنيسيوم بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب. بالنسبة لمرضى ارتفاع ضغط الدم، ويمكن استخدام الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الموز، كعلاج للمساعدة في خفض ضغط الدم.
الموز الأصفر يعرف غالبًا باسم “الوجبة الخفيفة الأصلية ذات الـ 100 سعر حراري”، وهو طعام ممتاز وصحي، ويمكن تناوله في أي وقت.
ورغم أن الموز يحتوي ما يزيد قليلًا عن 100 سعر حراري، إلا أنه غني بالألياف، مما يُشعرنا بالشبع لفترة أطول من الأطعمة ذات المحتوى الأقل من الألياف. يمكن أن يُقلل هذا من إجمالي السعرات الحرارية التي تتناولها يوميًا، مما يجعله أداة رائعة لفقدان الوزن.
بالإضافة إلى ذلك، يعزز الموز الأخضر أيضًا فقدان الوزن. حيث يُعد الموز من أفضل مصادر النشا المقاوم. يختلف النشا المقاوم عن النشا العادي في كونه كربوهيدرات غير قابلة للهضم. فبدلاً من هضمه، يعمل كألياف قابلة للذوبان، ويغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يُعزز عملية الهضم.
يتكون الموز من ثلاثة أنواع مختلفة من السكريات: الجلوكوز والفركتوز والسكروز. يُمتص الجلوكوز والفركتوز بسرعة في مجرى الدم، مما يُوفر دفعة فورية من الطاقة. وننصحكم بأن تبدأوا يومكم بالموز واكتشفوا تأثيره الرائع على جسمكم!
أما السكروز، فيُمتص ببطء، وبالتالي يُحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم، فلا تصل إلى ذروتها وتنخفض فجأة. هذا يُجنبنا انخفاض السكر المفاجئ الذي قد يُسببه تناول الأطعمة الحلوة الأخرى، مثل المشروبات الغازية. كما يُعد هذا الإمداد طويل الأمد بالطاقة من الموز رائعًا لزيادة القدرة على التحمل.
علاوةً على ذلك، الموز أيضًا مُعزز رائع للطاقة الذهنية. حيث يعمل البوتاسيوم كوقود للدماغ، مما يجعلنا أكثر انتباهًا واستعدادًا للتعلم، بينما يُساعد المغنيسيوم على تحسين قدرتنا على التركيز. وقد أظهرت دراسات مُختلفة أن الموز، الغني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، خيار رائع كوجبة خفيفة قبل الامتحانات نظرًا لقدرته على تعزيز التركيز.
المصدر: بعض المعلومات التي وردت في هذا المقال مترجمة من موقع Tudogostoso.