كيف تصنعون مشروب الكاكاو الساخن كالمحترفين؟
نشر في 02.05.2025
يعد العدس الأحمر أحد أنواع البقوليات الصغيرة مستديرة الشكل ذات لون وردي فاتح، ويتميز بأنه يحتاج إلى وقت أقل خلال عملية الطهي.
لذلك كثيرًا ما يدخل العدس الأحمر في أطباقنا الرئيسة خاصة في الشوربات، فهل هناك فوائد مرجوة منه؟وكيف يمكن إدخاله في أطباقنا اليومية؟
إليكم أهمّ المواد الغذائية التي توجد في تحضير شوربة العدس الأحمر، وفوائدها المختلفة التي تعود على الجسم:
العدس الأحمر من العناصر الفعّالة في فقدان الوزن الزائد، لقدرته على منح الشعور بالشبع لفترات طويلة، كبح الشهية وتقليل الرغبة في تناول كميات كبيرة من الطعام.
لذلك يعزز من حرق الدهون والسعرات الحرارية المتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم، وبالتالي إنقاص الوزن، كما أنه مثالي للأنظمة الغذائية المختلفة الخاصة بالتخسيس والرجيم.
يلعب العدس الأحمر دوراً هاماً في علاج فقر الدمّ، بفضل محتواه العالي من الفولات، التي تساعد على تعزيز إنتاج عنصر الحديد وتكوين خلايا جديدة.
وزيادة نسبة الهيموجلوبين في الدمّ وتحفيز إنتاج كرات الدمّ الحمراء في الجسم، ما يقي من خطر الإصابة بالأنيميا.
يلعب العدس الأحمر دوراً فعّالاً في تقليل خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات مثل:
العدس الأحمر على عكس البني أو البقوليات الاخرى، فهو سهل التحضير ويمكن طهيه من غير نقعه، حيث يتطلب فقط 10 دقائق.
لذلك يفضل في البداية شطفه لإزالة الشوائب، ومن ثم يوضع في وعاء ويغمر في الماء، ويوضع على النار لمدة 10 دقائق، لتحضير شوربة عدس احمر.
إذا كنتم ترغبون في تقليل محتوى المواد التي تعيق امتصاص العناصر الغذائية في العدس الأحمر، يمكنكم نقعه بالماء لمدة معينة قبل عملية الطهي.
تقدّم ل…
6 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل10 دقيقة
45 دقيقة
55 دقيقة
تعرفوا معنا على سلطة عدس. تعلموا طريقة عمل وصفة من السلطات الغنية بالألياف والمعادن والحديد، وبمكونات متوفرة في المطبخ، جربوها الآن وشاركونا رأيكم.
تقدّم ل…
4 أشخاصدرجات الصعوبة
سهل30 دقيقة
60 دقيقة
90 دقيقة
أشار الموقع الإلكتروني “Cleveland Clinic” في أمريكا إلى أنّ الكثير من الأشخاص يستمتعون بالعدس كجزء من نظامهم الغذائي المعتاد.
لكنه يحتوي أيضًا على مركبات طبيعية، تُعرف باسم “مضادات التغذية”، ويمكن أن تؤثر بدورها على امتصاص العناصر الغذائية المختلفة، مثل الحديد والزنك خاصة عند نقع العدس وطهيه.
وفي أجزاء من أوروبا، من بينها إسبانيا، تُفيد التقارير بأنّ حساسية العدس أكثر شيوعًا من حساسية الفول السوداني.
لذلك يجب على الأشخاص إجراء فحوصات خاصة.