متى يصبح التمر مضراً؟

تعرفوا في ما يلي من موقع اطيب طبخة الى العلامات التي تظهر ان التمر اصبح مضراً بالصحة حتى تتناولوه بشكل آمن وتستفيدوا منه

ias

يعتبر التمر من أهمّ الأكلات العربية الغنية بالمغذيات وهو يملأ الجسم بالطاقة والحيوية التي يحتاج اليها حتى يتمتع بالنشاط خلال النهار لاحتوائه نسبة مناسبة من السعرات الحرارية. يحتوي التمر العديد من الفيتامينات وما لا يقلّ عن 15 نوع من المعادن لكن من المهمّ عدم الإفراط بتناوله حتى لا يشكّل خطراً على الصحة.

من يحقّ له تناول التمر وبأي كمية؟

  • وفقاً للأطباء والخبراء، يجب أن يتناول الشخص السليم الذي لا يمارس أي نشاط بدني من 4 إلى 5 تمرات يومياً. أما الشخص الذي يمارس الرياضة فيمكنه تناول حتى 6 تمرات يومياً.
  • بالنسبة للشخص الذي يعاني من السمنة ولا يماري أي نشاط بدني ونسبة السكر التراكمي لديه تفوق الـ7٪، فعليه أن يتجنّب تناول التمر تماماً حتى يصل إلى مرحلة التحكّم بنسبة السكر وتخفيف الوزن.

متى يصبح تناول التمر مضراً وما هي أضراره؟

يصبح التمر مضراً عندما يصبح تناوله عادة لا نستطيع التخلص منها فنتناول كميات كبيرة منه، الأمر الذي يجعله خطراً على الصحة ومسبباً للأمراض.

في ما يلي أضرار تناول التمر بإفراط:

  • يحتوي التمر مادة الكبريت الذي اذا تناولناها بشكل نفط تسبّب الحساسية، آلام المعدة، الغازات، النفخة والإسهال
  • يؤدي الإفراط في تناول التمر إلى الإصابة بطفح جلدي
  • قد يتسبّب الإفراط بتناول التمر في زيادة فرص الإصابة بالربو
  • استهلاك التمر بدون حدود يؤدي إلى خسارة الوزن بشكل كبير لأنه غني بالألياف
  • التمر من الأطعمة بطيئة الهضم لدى الأطفال وقد يسبب بانسداد القصبة الهوائية لديهم وإصابتهم بمضاعفات صحية


مواضيع ذات صلة

الجبنة الزرقاء: مذاق فاخر وفوائد لا تعرفوها!

ماذا يحدث لجسمكم إذا تناولتم حفنة كاجو يوميًا؟

هل تعانون من المغص أو الجفاف؟ النعناع قد يكون هو الحل

هل أنتم من عشاق الحلويات؟ إليكم وصفة حلوى الموز المكرمل في المرطبان

الخس غير ممل! طرق مبتكرة لتناوله بدون أن تشعروا أنكم في دايت

تجربتي مع عصير الملفوف : 7 فوائد مذهلة للصحة لا يمكن تجاهلها

سر الكمون السحري: منع الغازات عند تناول الفاصوليا والمساعدة على الهضم!

هل تعرفون ماذا يحدث لجسمكم عند تناول البرتقال يوميًا؟

كيف تحافظون على قوام البامية من دون أن تصبح لزجة؟

​بذور الشيا وصحة العظام: ما الذي تقوله الدراسات؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية