النشاط البدني: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى لمدة 5 دقائق يوميًا، لذلك لها تأثير كبير في مكافحة الشيخوخة.
النوم: الحصول على نوم جيد ضروري للحفاظ على الصحة العامة.
الإقلاع عن التدخين: تجنب التدخين والكحوليات أمر حيوي لإبطاء عملية الشيخوخة.
الوزن الصحي: الحفاظ على وزن صحي للتقليل من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر.
الفحوصات الوقائية: إجراء فحوصات منتظمة للكشف عن السرطان وارتفاع ضغط الدمّ والكوليسترول مهم جدًا.
الحماية من الشمس: استخدام واقي الشمس يوميًا وتجنب التعرّض المفرط لأشعة الشمس يسمح في الحفاظ على صحة البشرة.
كيف يساعد النظام الغذائي في إبطاء الشيخوخة؟
تقليل السعرات الحرارية: تقليل السعرات الحرارية التي تستهلكونها قد تسمح في إبطاء عملية الشيخوخة.
مضادات الأكسدة: الأطعمة الغنيّة بمضادات الأكسدة مثل التوت، الخضراوات الورقية، والخضراوات الملونة تسمح في حماية الخلايا.
الأحماض الدهنية الصحية: تناول الأسماك الدهنية (مثل السلمون) والمكسرات يمدّ الجسم بأحماض أوميغا 3 الدهنية المفيدة.
فيتامينات ضرورية: الأطعمة الغنيّة بفيتامينات مثل فيتامين C (الحمضيات والفلفل الأحمر) وفيتامين A (الجزر والسبانخ) وفيتامين K (الخضروات الورقية) تدعم صحة الجسم والبشرة.
اللحوم المصنّعة: مثل المرتديلا والسجق والنقانق والسلامي.
فقد ثبت أنّ استهلاك اللحوم المصنعة والأغذية الجاهزة بانتظام له علاقة بكثير من الأمراض كأمراض القلب والسرطان، حسب ما يوضح اختصاصي التغذية الدكتور روجر آدمز.
منتجات السكر والدقيق الأبيض:
تُعدّ الأطعمة البيضاء أو الأطعمة التي يجري تصنيعها وتكريرها، وتلك التي غالبًا ما تكون بيضاء المظهر، غير صحية.
اللحوم المشوية:يوضح الدكتور آدمز أنّ الحرارة العالية عندما تلامس سطح اللحم، تحدث تفاعلًا كيميائيًا ينتج عنه تشكل أمينات حلقية غير متجانسة (HCAa) (heterocyclic amines) وهيدروكربونات عطرية متعددة الحلقات (PAHs) (polycyclic aromatic hydrocarbons).
برأيي الشخصي، كمحرّرة، يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير على عملية الشيخوخة. لذلك إنّ اتباع نظام غذائي غنيّ بالأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، وقليل المنتجات المصنعة والسكرية، ويسمح بإبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية ويسمح في الحفاظ على صحة ممتازة.