اغسلي الملابس البيضاء بالخل والبايكنغ صودا للحصول على بياض ناصع

تحلم كل ربة منزل بملابس بيضاء ناصعة لا يشوبها شائبة. هل جربت الكثير من الطرق للحصول على ملابس بيضاء ناصعة ولم تكن النتيجة على قدر توقعاتك؟ اكتشفي من موقعنا الطريقة الصحيحة لغسل الملابس البيضاء بالخل والبايكنغ صودا للحصول على بياض ناصع.

ias

طريقة غسل الملابس البيضاء بالخل والبايكنغ صودا:

لغسل ملابسك البيضاء بالخل والبايكنغ صودا إتبعي هذه الخطوات:

  • أضيفي ملعقة كبيرة من البايكنغ صودا الى قسم المسحوق في درج الغسالة.
  • إملئي قسم المسحوق السائل الذي يساعد على تنعيم الملابس بالخلّ الابيض حتى نصفه.
  • لا تخلطي البايكنغ صودا والخل. إن خلط المكونات يمكن أن يسبب فورانها، هذا يعني أن فعّاليتها لن تدوم حتى إنتهاء دور الغسيل. القصد من إستخدام البايكنغ صودا والخلّ بهذه الطريقة هو أن يحدث التفاعل داخل الغسالة وليس في الدرج.
  • يمكنك إضافة الملابس البيضاء القطنية، والمناشف وأغطية السرير وغيرها.

فوائد تطبيق هذه الطريقة:

  • تقليل وإزالة روائح الغسيل: يساعد إستخدام صودا الخبز على التخلص من الروائح التي تتسبب بها بكتيريا الجسم على الملابس.
  • تعزيز أداء المنظفات الخاصة بالملابس: يساعد إستخدام صودا الخبز والخلّ الأبيض على تعزيز أداء المنظفات وزيادة فعّاليتها، خصوصاً إذا كانت الماء لديك غير صافية نسبياً.
  • تنعيم الاقمشة بشكل طبيعي: يُعتبر صودا الخبز والخل الأبيض من المكونات المثالية للاقمشة الاصطناعية حيث تساعد على تنعيمها بشكل طبيعي.

هل تؤثر رائحة الخلّ على الملابس؟

استخدامات الخل في التنظيف كثيرة جداً، وهو يعتبر في كل الحالات آمن جداّ ولا يمكن أن يؤثر لا بالرائحة ولا اللون سلباً أبداً.


مواضيع ذات صلة

الكسكس المغربي: أشهر طبق في شمال أفريقيا إكتشفوا طرق تحضيره

الدجاج على مائدتكم.. وصفات لا تقاوم لكل الأذواق

5 أكلات تظنون أنها غير صحيّة لكنّها صحيّة 100%

وصفات فواكه مع التوابل: خطوات بسيطة لجسم نشيط وبشرة مشرقة

الجوز والزبادي أو الحليب: وصفة صحية لتعزيز المناعة

لدعم صحتكم: إليكم هذه المجموعة الرائعة من العصائر الطبيعية!

سندوتشات جمبري: أطباق الأسماك ووصفات ثمار البحر الشهية

التمر أمّ التين المجفف؟ إليكم القرار الذكي لخسارة الوزن

اكتشفوا أهم أنواع القشطة ومنافعها التي لا تعد ولا تحصى!

دراسة حديثة: التمر الهندي قد يرتبط بالبلاستيك الدقيق في جسم الإنسان!

إشتركي بنشرتنا الإخبارية