ما لا تعرفونه عن مكونات المايونيز: بسيطة ولكنها مثيرة للدهشة!
نشر في 12.06.2025
على عكس ثمار المانجو الناضجة التي يتم تناولها بعد التخلص من قشورها، عادة ما يتم تناول المانجو الخضراء مع القشر بعد التأكد من غسلها.
تمتلك المانجو الخضراء نكهة مميزة ومنعشة تجعلها من ثمار الصيف المفضلة لدى البعض، ويختلف ملمس لبها ومذاقها عن نظيرتها الناضجة، لماذا يجب نقع المانجو قبل الأكل؟
المانجو فريدة من نوعها لأنها تُستهلك في مختلف مراحل النضج، كلّ مرحلة تقدّم طعمًا فريدًا واستخدامًا طهيًا مختلفًا، جرّبوا وصفة عصير المانجو.
المانجو الخضراء ذات طعم حامضي ونسبتها الحمضية ترتفع مع إكمال نضجها، بينما المانجو الناضجة تتميز بلمسة حلوة وعطرة.
تعد المانجو من الفواكه الاستوائية الغنية بالألياف الغذائية؛ ممّا جعلها تشتهر منذ القدم في تهدئة المعدة، وعلاج مشكلات الجهاز الهضمي والإمساك، وعلاج مشكلات القولون العصبي والبواسير.
أهم فوائد المانجو التي تعود على الصحة في ما يأتي:
تحوي المانجو العديد من الفيتامينات والمعادن، فهي غنية بالبوتاسيوم، والنحاس، وفيتامين ب6، فيتامين ج، وفيتامين هـ، وفيتامين ك، وفيتامين أ، وحمض الفوليك، والنايسين وغيرها العديد.
هل المانجو يزيد الوزن أم أنه ملائم لخسارة الكيلوغرامات الزائدة؟ تعد المانجو مصدرًا غنيًا بالبوتاسيوم، حيث أنّ كلّ 100 غرام من المانجو تحتوي ما يقارب 156 ملليغرام من البوتاسيوم وما لا يتجاوز 2 ملليغرام من الصوديوم.
والبوتاسيوم مهم جدًا لموازنة السوائل في الجسم، ويساعد في الحفاظ على انتظام ضربات القلب، وتنظيم إرسال الإشارات والسيلات العصبية.
وهو مهم لانقباض العضلات، وبالتأكيد معروف بدوره الكبير في المساعدة على تقليل ضغط الدم.
تكمن فوائد المانجو باحتوائها الألياف التي يجعل لها دور كبيرًا في تنظيم عمل الجهاز الهضمي، والوقاية من الإمساك والبواسير، كما وجد في المانجو أنزيمات تساعد على تهدئة المعدة والأمعاء.
ومن المعروف بأنّ الألياف الغذائية لها دور في السيطرة على مستويات الكوليسترول في الجسم وخفضها، ممّا يجعل لها دور في تعزيز صحة القلب والشرايين أيضًا.