صحة القلب:تحتوي زبدة الفول السوداني دهونًا صحية (أحادية وغير مشبعة) تسمح في خفض الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد.
بالإضافة إلى المغنيسيوم والبوتاسيوم اللذين يدعمان صحة القلب وضغط الدم.
تنظيم مستويات السكر في الدم:تسمح زبدة الفول السوداني في تنظيم مستويات السكر في الدم، وبالتالي التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري.
شهية وصحية
بناء العضلات:زبدة الفول السوداني مصدر جيد للبروتين، وهو ضروري لبناء العضلات والحفاظ عليها.
الشعور بالشبع:تسمح الدهون والبروتينات والألياف الموجودة في زبدة الفول السوداني بالشعور بالشبع لفترة أطول، والتقليل من الرغبة في تناول الطعام وإدارة الوزن.
صحة الجهاز الهضمي:تحتوي زبدة الفول السوداني الألياف التي تسمح بتعزيز صحة الجهاز الهضمي والوقاية من الإمساك.
مصدر للطاقة:زبدة الفول السوداني تمنح الطاقة اللازمة للجسم بسبب محتواها من الدهون والسعرات الحرارية.
الآثار الجانبية المحتملة عند تناول زبدة الفول السوداني:
إن الإفراط في تناول زبدة الفول السوداني قد ينجم عنه آثارًا جانبية، أبرزها:
حساسية الفول السوداني:حساسية الفول السوداني شائعة، وقد تتسبّب بردود فعل تحسسية تتراوح بين الخفيفة إلى الشديدة.
زيادة الوزن:على الرغم من أن زبدة الفول السوداني قادرة على إدارة الوزن عند تناولها باعتدال، إلاّ أنّ الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية وزيادة الوزن.
مشاكل الجهاز الهضمي:قد يتسبّب الإفراط في تناول زبدة الفول السوداني بمشاكل في الجهاز الهضمي مثل الإمساك أو آلام المعدة بسبب محتواها العالي من الدهون.
ارتجاع المريء:إنّ تناول كميات كبيرة من زبدة الفول السوداني قد يتسبّب بتفاقم أعراض ارتجاع المريء.
حضروها في المنزل
أضرارها المحتملة
هذه أهم الأضرار والمحاذير والأمور التي عليكم إدراكها بشأن زبدة الفول السوداني:
1. لا تعتبر بديلًا عن اللحوم
رغم أنها مصدر ممتاز بالبروتينات إلا أنها ليست مصدرًا للأحماض الأمينية الأساسية مثل حمض اللايسين (Lysine).
لذلك فإن تناولها لوحدها لن يكفي ويجب تناول مصادر أخرى للبروتين من الأطعمة الحيوانية الغنية، مثل: اللحوم، أو الجبن.
2. محتوى سعرات حرارية عالي
يحتوي 100 غرام منها 588 سعرة حرارية، إلاّ أنها لا تعد مغذية بالمقارنة مع الأطعمة النباتية منخفضة السعرات الحرارية مثل السبانخ أو القرنبيط.
برأيي الشخصي، كمحرّرة، إن تناول زبدة الفول السوداني يجب أن يكون مدروسًا، مع أهمية التأكد من مصدرها ومحتوياتها قبل تناولها.