هكذا تمنعين الكفتة من التفتت والتساقط عن اسياخ الشوي

لا تقتصر عملية الشواء على الفحم على وضع قطع اللحم او الدجاج على الأسياخ وشويها. سواءً كنت تحضرين الكفتةاو الكباب المشوي، فأنت حتماً تعلمين ان تثبيت اللحم على الأسياخ ومنعه من التفتت اثناء الشوي هو من المهام الأكثر صعوبة.

ias

بعد الكثير من الإخفاقات والإحباطات، تمكنت أخيراً من معرفة الاسرار وراء كفتة مشوية ثابتة على السيخ من دون ان تتفسخ او تتفت. كيف؟ اتبعي النصائح التي سأخبرك عنها في هذا المقال، وعلى امل ان تفيدك بقدر ما افادتني في تجربتي.

احرصي اولاً على ان تكون يديك واللحوم باردة

عندما يكون لحم الكفتة معتدل الحرارة، فيكون قوامه لزج وطري، وهذا لن يساعده ابداً على اللتماسك والإلتصاق بالسيخ. احرصي على وضع اللحم في الثلاجة لمدة ساعة على الأقل قبل البدء بتشكيله على الأسياخ.

حرارة يديك ستنبعث تلقائياً الى اللحم اذا كانت ساخنة، ضعي يديك تحت الماء الجارية الباردة لدقيقتين اقّلّه قبل الإنطلاق لتحضير اسياخ اللحم.

اخرجي الهواء من اللحم

لا تقلقي فالعملية بسيطة، يكفي ان تضعي اللحم في كيس بلاستيكي محكم الإغلاق وان تطرقي اللحم بواسطة مطرقة اللحم او الشوبك لإخراج اي فقاعات هواء منه. فالهواء يؤثر بشكل مباشر على تفتت اللحوم.

لا تخافي من اضافة الملح

بالتأكيد سمعت من قبل ان اضافة الملح الى ستيك اللحم يزيد من قساوته. لكن ماذا لو قمت بإضافته الى اللحم المفروم؟ سيوفر هذا المكون القوام السميك الصلب المطلوب للكفتة المشوي! اضيفيه ولا تترددي

لا تبخلي باستخدام الأسياخ

لا تحمّلي اسياخك اكثر مما ينبغي.استخدمي ملعقة واحدة من اللحم لكل سيخ خشبي و ثلث كوب من اللحم للسيخ المعدني.


مواضيع ذات صلة

خبز الصاج الفلسطيني: نكهة رائعة تعكس إرث هذا البلد الأصيل!

منها الفلفل الحار والبيض.. أطعمة تساعدكم على سد الشهية!

ما هي مكونات الطحينة السائلة؟ إليكم أبرز فوائدها

قائمة بأبرز أنواع الحلى حول العالم…جولة على أشهى الوصفات

فوائد عصير الكيوي: مصدر غني بالفيتامينات والمعادن الأساسية

هل تعلمون ماهو رز القمبوري؟ تعرفوا على مكونات هذا الطعام الشهي

ما لا يخبركم به أحد: 5 قواعد لتجنّب اختناق الأطفال بالطعام

قولوا وداعًا لإبر التنحيف.. إليكم هذه البدائل الطبيعية !

هل كنتم تعلمون أنّ تغييرات بسيطة في طعامكم تسمح بالتخفيف من ألم الدوالي؟

كيف تساعدكم أوراق الريحان على الوقاية من أمراض القلب والسرطان؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية