تناول 8 أكواب من الماء في اليوم، أو تناول كوب كلّ 30 دقيقة، للتخلّص من السموم الزائدة في الجسم ومنح الشعور بالشبع.
مضغ الطعام ببطء لتحسين عملية الهضم.
تناول كمية قليلة جدًا من الأطعمة التي تحتوي دهونًا أو سعرات حرارية.
الحرص على تناول المشروبات العشبية التي تسرّع من عملية الحرق مثل الشاي الأخضر، النعناع، البابونج وغيرها.
تجنّب التوتر النفسي والقلق والضغوط لأنها من مسببات الزيادة في الوزن.
المعدة وتناول الطعام
معدتكم وعاء قابل للاتساع، وكلما أكثرتم من الأكل والشرب فإنها ستتسع.
لذلك فإنكم سوف تشعرون بجوع أكثر وتحتاجون إلى كميات أكبر كي تشعرون بالشبع.
طعام صحي
لذلك ننصحكم بألاّ تكثروا من كميات الطعام في كلّ وجبة، بل قسّموا وجباتكم إلى أكثر من ثلاث خلال النهار بكميات محدودة، واشربوا الماء قبل الأكل وليس معه أو بعده.
أهم ما تعلمته في رحلتي هذه، هو أنّ أصحاب الأوزان الكبيرة جدًا لفترات طويلة هم مرضى ويجب عليهم أن يخضعوا للعلاج حتى يعودوا للحياة الصحية.
إذ بعد فترة قصيرة من انخفاض الوزن تعافيت من مرض ارتفاع ضغط الدم، وتوقفت عن العلاج اليومي، وهذا كان نقلة كبيرة في حياتي أن تخلصت من تناول دواء مزمن.
وأصبحت أكثر نشاطاً وسرعة في الحركة، وأرتدي الآن ما يعجبني من ملابس، وليس ما يناسبني من مقاسات كبيرة.
برأيي الشخصي، كمحرّرة، حاولوا التقليل من الأضرار ما استطعت، بمعنى إن لم تقللوا وزنكم، فلا تستسلم للزيادة، بل استمروا في ممارسة الرياضة والنشاط البدني على أنواعه، إضافة إلى تناول الطعام الصحي.