الأفوكادو ومنافعه المدهشة!

للـأفوكادو، تلك الفاكهة الخضراء اللذيذة أشكال عديدة ومنافع لا تحصى على صحة الإنسان! تعرّفي معنا سيدتي على أهم تلك المنافع في ما يلي فتعوّدين نفسك على تقديمه يومياً على سفرتك!

ias

1- مصدر مهم للدهون المفيدة للجسم:

إن واقع إحتواء الأفوكادو على كمية كبيرة من الدهون والزيوت لا يقلّل من أهميته على صحة جسمكبل على العكس يعطيه أهمية أكبر، فهذه الدهون تساعد على حماية جهاز المناعة ونظام القلب والشرايين، كما أنها تحمي من الكوليستيرول المضر من خلال تخفيض مستوياته في الدم. بالإضافة إلى ذلك، تناول الأفوكادو يساعد الجسم على إمتصاص الفيتامينات التي لا تذوب إلا في الدهون. تعرّفي أكثر على الدهون المفيدة والمضرة بصحتك بالضغط هنا.

2- مصدر ممتاز للأوميغا 3:

يعمل الأوميغا 3 على محافظة سلامة القلب والشرايين، تحسين النظر وحماية خلايا الدماغ من خلال الوقاية من الالإصابة بمرض الألزهايمر أي مرض النشاف. بالإضافة إلى الأفوكادو، يمكنك إيجاد الأوميغا 3 في السمك الدهني مثل الجمبري والسلمون.

3- غني بالفيتامين إي:

ومن الجدير الذكر أن الفيتامين إي يخلّص الجسم من الرواسب وبالتالي يعمل على تنظيفه من الداخل.

4- إنتبهي!

على الرغم من فوائده العديدة، يحتوي الأفوكادو على كميات كبيرة من الوحدات الحرارية. تناوليه باعتدال! نصيحتي لك سيدتي: لا تتناولي أكثر من ربع حبة متوسّطة الحجم يومياً لتحافظي على رشاقتك. أما إذا كنت تعانين من النحافة الشديدة فلا تتردّدي بأن تزيدي كمية الأفوكادو يومياً.

5- كيف تقدّمين الأفوكادو؟

أفضل طريقة لتناول الأفوكادو هي بإضافته إلى سلطاتك، فإن مزيج الأفوكادو والخضار وزيت الزيتون مناسب جداً لصحتك. وفي حال أردت التغيير، قدّميه لأفراد أسرتك على شكل عصير أو سموثي. إخترت لك من أطيب طبخة عصير الأفوكادو بالحليب للرجيم.


مواضيع ذات صلة

ملعقة لبنة كم سعرة حرارية تساوي؟

هل الثوم ينزل ضغط الدمّ؟ علاج فعّال!

أجمل كيكة تخرج مستطيلة بالصور

ما هي نسبة البروتين في البيضة المسلوقة؟ وما هو دورها في فقدان الوزن؟

البامية والقولون: إضطرابات في الجهاز الهضمي

هل البسكوت المالح يزيد الوزن؟ تعرفوا على طريقة تحضيره في المنزل

الفرق بين العريكة والمعصوب: حلويات أساسية في السعودية

أجمل أشكال كيكة تخرج لعام 2024 بالصور

القيمة الغذائية للحمص المسلوق وطريقة تحضيره وصفات لذيذة

هل الزبيب يرفع الحديد؟ وما علاقته بفقر الدمّ؟

إشتركي بنشرتنا الإخبارية