طريقة سهلة لتحميص بذور اليقطين في الميكرويف

نقدّم لكم من موقعنا طريقة سهلة لتحميص بذور اليقطين في الميكرويف. إذا كنتم من محبي بذور اليقطين فحضّروه في المنزل بخطوات سهلة.

ias

بذور اليقطين هي وجبة خفيفة مثالية يمكن استخدامها مع السلطات أو الحساء. بعد تنظيف ثمرة اليقطين من الداخل فإن تحضير البذور المحمّصة بأسرع وقت ممكن هو أول ما ترغبون به. إذا إستخدمتم الفرن فيمكن لهذه البذور أن تحترق بسهولة إذا لم تراقبوها وتحركوها بإستمرار. لذلك فإن الحلّ الأمثل هو الميكرويف. كل ما تحتاجون إليه هو القليل من الزيت والتوابل وبضع دقائق، ويمكنكم الحصول على بذور اليقطين اللذيذة والدافئة.

كيفية تحضير بذور اليقطين المحمصة في الميكرويف:

  طريقة سهلة لتحميص بذور اليقطين في الميكرويف

تأكدوا من تنظيف بذور اليقطين بشكل صحيح قبل التحميص. إغسلوا البذور بالماء للتخلص من لب القرع الخيطي عن البذور. بعد نقع البذور وتنظيفها، تأكدوا من تجفيفها. تأكدوا من وضع البذور مع القليل الزيت قبل وضعها في الميكروويف. لن يساعد ذلك في تحمير البذور فحسب، بل سيساعد في إبراز النكهة القوية التي ستحصلون عليها من خلال طريقة التحميص البطيئة. يمكنكم أيضًا الاستغناء عن الزيت ووضع البذور في سائل آخر، مثل عصير الليمون، للحصول على نكهة حمضية. قوموا بتمليح البذور وتتبيلها حسب رغبتكم، ثم تصبح جاهزة للميكروويف.

ابدأوا بتسخين البذور في الميكروويف لمدة دقيقتين. بعد ذلك، تحققوا من أن البذور قد تحولت إلى اللون البني وحركوها لتحميصها بشكل متساوي. إذا لم تكن البذور جاهزة بعد، يمكنكم وضعها في الميكروويف لمدة دقيقة إضافية في كل مرة حتى تصبح ذهبية اللون.

إكتشفوا ما هي فوائد بذور القرع للجسم.


مواضيع ذات صلة

أضيفوا الكوسا لنظامكم الغذائي… وشاهدوا الفرق!

صيحة البذور: بين الفوائد المثبتة والمبالغات المنتشرة

تحذير علمي: الدهون والسكريات تسرّع شيخوخة الجسم والبشرة

الزبادي اليوناني مع العسل والمكسرات: وجبة صحية أم قنبلة سعرات؟

من البيبروني إلى السي فود…نكهات البيتزا الأكثر طلبًا حول العالم

ما هي ملاعق لقيمات.. وإليكم كيفية تحضير هذا الحلى اللذيذ!

تجربتي مع شرب الحليب يوميًا: لم أتوقع هذه النتائج!

التوت الأزرق والعنب الأسود: أيهما يحتوي قيمة غذائية أكبر والطريقة الصحيحة لتناولهما؟

التجميد من بعض طرق حفظ الأطعمة.. لنتعرف على أهمها!

كيف تحوّلون وجباتكم اليومية إلى صحية من دون الحاجة لتغيير جذري!

إشتركي بنشرتنا الإخبارية