من الفخامة إلى العملية… أنواع أطقم الملاعق التي تناسب كل ذوق
نشر في 17.09.2024
ما هو بديل الخل التفاح للتخسيس؟ متوفر في كل منزل ويمكن أن يلعب دورا مهما في عملية خسارة الوزن وحرق دهون الجسم.
فخلّ التفاح من العناصر الأساسية التي يحرص الكثيرون على استخدامها، لأنه يتمتع بفوائد عديدة سواء إذ يدخل في العديد من الوصفات، إليكم أشهر استخدامات خل التفاح.
6 فوائد لخل التفاح تعرفوا عليها! وتتوفر في كلّ منزل بدائل لخلّ التفاح يمكن استخدامها في عملية خسارة الوزن وهي على الشكل التالي:
رغم استخدامه كبديل جيد في الطبخ، لكن يمكننا أيضًا استخدامه في التخسيس لقدرته الهائلة في خسارة الوزن وتحسين عمل الجهاز الهضمي وتقليل نسبة الدهون في الجسم.
يتميّز بفوائده العديدة للجسم، إذ يُعدّ من الحلول البديلة الرائعة في التخسيس، لقدرته على تعزيز عملية التمثيل الغذائي ممّا يساعد على خسارة الوزن بشكل طبيعي.
من البدائل المفيدة التي يمكن استخدامها في التخسيس، لأنه يساعد على تحسين عملية الهضم وتقليل نسبة الكولسترول في الدمّ، فهو من البدائل الرائعة في إنقاص الوزن.
إنّ تناول خلّ البلسميك من شأنه أن يُعزّز من الشعور بالشبع لفترة أطول من الزمن، وبالتالي يقلّل من كمية الطعام والسعرات الحرارية المتناولة لاحقًا، وبالتالي يُسهم في فقدان الوزن.
ينفرد خلّ التفاح بمذاقه اللاذع الذي يعطي نكهة مميزة للطعام، لأنّ من مكوناته السكر والخميرة، فيما يلي بعض البدائل التي يمكن استخدامها في الطعام.
يتميّز عصير البرتقال بمذاقه الحمضي فيمكن استخدامه في كثير من وصفات السلطات.
يحتوي عصير الليمون فوائد عديدة فهو يعزّز من الجهاز المناعي، ويعطي للطعام مذاقاً لاذعاً ويُعد بديلاً رائعاً لخلّ التفاح.
يمكن استبدال خلّ التفاح بالخلّ الأبيض، لأنّ نكهته قوية، وقد لا يقدّم نفس النكهة الخافتة لخلّ التفاح، لكنه يوفر مستوى مماثلًا من الحموضة.
فالخلّ الأبيض متوفر في كلّ منزل، ويعدّ من أساسيات المطبخ، ويعتبر بديلاً جيداً لخلّ التفاح ولكنه يختلف عنه في المذاق لأنّ حموضته تكون أقلّ.
يمكنكم استخدام عصير التفاح كبديل لخلّ التفاح، وذلك سيعطيكم نكهة التفاح في الطعام، إليكم طريقة تحضير عصير التفاح بطريقة سهلة وبسيطة.
إذا احتجتم الخلّ في المعجنات المتنوعة أو الحلويات ولم تجدوه يمكنكم استخدام عصير الليمون بدلًا منه.
فمثلًا إذا كنتم بحاجة إلى ربع كوب (60 ملليلتر) من الخلّ الأبيض، يمكنكم استبداله بثلث كوب (80 ملليلتر) من عصير الليمون الطازج.
أو ربع كوب (60 ملليلتر) من خلّ التفاح، وأكملوا باقي مكونات وخطوات الوصفة كما هي.
يمكنكم إضافة عصير البرتقال الطازج إلى السلطة؛ لأنه يضيف اللون والحلاوة الرقيقة بجانب فوائده الحمضية.
وإذا كنتم لا تتحملون الخلّ فاختاروا عصير الليمون البسيط، والذي يتميّز بحموضته، وبغناه بفيتامين ج الذي يعزز جهاز المناعة.
ويعدّ عصير الليمون بديلاً لخلّ التفاح حيث يساعد في خسارة الوزن وتحسين عمل الجهاز الهضمي وتقليل نسبة الدهون في الجسم.
يساعد الخلّ الأبيض في زيادة ارتفاع الكيك وهشاشته وجعله خفيفاً ورقيقاً من الداخل وذلك من خلال تفاعله مع بيكربونات الصودا والمواد الرافعة الأخرى، فيجعلها هشة وخفيفة، شرط ألا تفتحوا الفرن عليها إلاّ بعد وقت التسوية.
وفي حال عدم توفره، يمكنكم أيضًا استخدام معجون التمر الهندي.
وفي حال الطهي، يُستخدم الخلّ لإضافة الحموضة المطلوبة. إذا لم يكن لديكم خلّ،إستبدلوه بعصير الليمون.
وإذا كانت الوصفة تتطلّب ملعقة كبيرة من الخلّ، أضيفوا ملعقتين كبيرتين من عصير الليمون للحصول على نفس النكهة.
تعتبر الحمضيات -خاصة عصير الليمون وقشره- بديلاً ممتازاً للملح في بعض الوصفات مثل تتبيلات السلطات واللحوم والأسماك.
ويعمل عصير الليمون بشكل مشابه للملح من خلال إبراز نكهات الطعام، وفي الوقت نفسه يساهم قشر الليمون في نكهة حمضيات أكثر قوة.
وبينما يمكن لعصير الحمضيات أن يحلّ محل الخلّ بشكل فعّال في جميع وصفات الطهي تقريبًا.
فإنَّ بعض الأنواع تعمل بشكل أفضل مع بعض أنواع الخلّ مقارنة بأنواع أخرى.
فعلى سبيل المثال، يتمتع عصير التفاح بنكهة فاكهية قليلاً وله مذاق أحلى قليلاً من معظم أنواع الخلّ، لذلك فهو يعمل بشكل جيد عند استبداله بعصير البرتقال.
إذا كانت الوصفة تتطلّب استخدام صودا الخبز (فقط، بدلاً من مسحوق الخبز)، فإنّ وجود حمض في الخليط ضروري لإطلاق ثاني أكسيد الكربون (CO2).
وإذا لم يكن هناك خلّ، فإن حمض الستريك أو حمض الطرطريك لهما التأثير الصحيح. نذوّب الماء في الخليط البلورات/المسحوق، وتتفاعل صودا الخبز معه.
إمّا إذا كنتم بحاجة إلى خلّ مختلف ليحلّ مكان الخلّ الأبيض، فاستخدموا خل التفاح أو خل الشعير .
يمكنكم أيضًا استبداله بعصير الليمون أو عصير الليمون الحامض، حسب وصفتكم. عند التعليب أو التخليل، لا توجد بدائل مماثلة.